| عناصر المحاضرة : |
- وقال : (( فصل )) ثم إن المنحرفين المشابهين للصابئة.
- المنحرفون من أهل المنطق والكلام والتصوف سلكوا في العلم الإلهي طريقين: طريقة النظر والقياس, وطريقة الوَجد والعمل.
- ذكر أبو حامد طرق الناس واختار منها التصوف.
- جهل المنحرفين بما سوى طريقتهم وغلبة عالم التوهم عليهم.
- طوائف أخرى تشبه تلك الطائفة وتضاهي ... إلخ .
- كلٌّ من طريق النظر والتجرد فيه منفعة لكن أولئك قصَّروا ... إلخ, وبسط ذلك...
- القرآن يدعو إلى النظر والزهد والعبادة ويذكر صلاح القوة النظرية والإرادية, النظر النافع...
- ما هو الدليل؟
- مدار طريقة النظر والقياس على مقدمة تتناول الباري وغيره فلذلك لم يعرفوا الله ولم يستطيعوا التمييز بينه وبين غيره.
- لا يحصل للعبد من القياس في الرب إلا العلم بالسلب.
- الغالب على أهل القياس في جانب الربوبية المعارف السلبية.
- الغالب في معارفهم الثبوتية الإتيان بمعاني مطلقة لا يُعلم بها خصوص الرب.
- كثير من الصوفية يتعبدون بعبادة مطلقة ومعرفة مطلقة, نتيجة ذلك.
- كثيرا ما تُفضي المعرفة المطلقة والتأله المطلق والتوهم إلى الاتحاد والحلول والإباحة.
|
