عناصر المحاضرة : |
- سُئل عن رجلين تشاجرا في معنى : ((الرب حق والعبد حق)).
- الجواب: هذا حقيقة قول ابن عربي وهو القول بوحدة الوجود وأن المعدوم شيء, وأعيان المعدومات ثابتة في العدم.
- ابن عربي يصدق قول فرعون: ( أنا ربكم .. ).
- ترتيب هذا الرجل في سلوكه.
- من قال بالوحدة من أهل الإلحاد.
- معنى قوله: ((يا ليت شعري من المكلف؟)), إنكاره خلق أفعال العباد, وقول أهل السنة في أفعال العباد.
- بطلان تأويل إخوانه للبيتين من وجوه: الأول, والثاني.
- طائفة من أهل الكلام ظنوا أن الفعل هو المفعول, والحق ما عليه أهل السنة.
- ما تقول السادة في كتاب ((فصوص الحكم)), ومما قال فيه...
- هذه الكلمات من الكفر المجمع عليه.
- من عباراته في كتاب الفصوص.
- حقيقة مذهب ابن عربي والقونوي والتلمساني وابن سبعين وابن الفارض وأتباعهم.
- عند هؤلاء أن عُبَّاد الأصنام ما عبدوا إلا الله, وفرعون من كبار العارفين وقد مات مؤمنا.
- نقض ما تقدم من مذهبهم وأقوالهم.
- من يدخل في لفظ (( آل )).
- السلف كفَّروا الجهمية؛ فكيف بهؤلاء؟!
- قولهم: آدم من الله بمنزلة إنسان العين من العين, ونقضه.
- قولهم: لو ترك المشركون عبادة الأصنام لجهلوا من الحق...
- كفر هؤلاء أعظم من كفر عُبَّاد الأصنام وتعليله.
- قول العلماء المعاصرين في ابن عربي, وفي مذهبه والتباس أمره.
- حكم الاتحادية ومن اعتذر عنهم.
|