عناصر المحاضرة : |
- قول بعضهم إن قوله: ( لا تقرب الشجرة ) ظاهرا, وكُلْ باطنا, وأن آدم شهد الأمر الكوني.
- ليس القدر حجة لأحد ولا يمكن المحتج به أن يطرد قوله.
- لا يحتج بالقدر أحد إلا لهواه. حال المؤمنين عند الأقدار.
- بيان معنى: ((حَجَّ آدمُ موسى)).
- قولهم: (إن إبليس رأى آدم غيرًا فلم يسجد) كذبٌ على إبليس وآدم.
- من ضلال هؤلاء احتجاجهم بقوله: (لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ) و (إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ) وإبطاله من عدة وجوه: أحدها...
- الثاني: أن قوله : (وَمَا رَمَيْتَ...) لم يرد به فعل العبد هو فعل الله.
- الثالث: لو فرض أن المراد أن الله خالق لأفعال عباده لكان حقا.
- الرابع: أن قوله: (إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ) لم يرد به أنك أنت الله.
- قول أهل الوحدة أغلظ من قول النصارى.
- قول بعضهم: ما غبت عن القلب ولا عن عيني.
- الناس في رؤية الله على ثلاثة أقوال, وبيانها.
- قول القائل: (فارق ظلم الطبع وكن متحدا بالله).
- جواب الجنيد رحمه الله لما سُئل عن التوحيد.
- اتفق المسلمون على أن الخالق بائن عن المخلوقات.
- حديث (من عادى لي وليًا ... ) احتج به أهل الوحدة وهو حجة عليهم.
- قد يحتجون بقوله: (فيأتيهم في صورة غير الصورة).
- دخل ابن عربي على مريد له وقد جاءه الغائط ... إلخ.
- قول الشاعر: إذا بلغ الصب الكمال... إلى قوله : فصلاة العارفين من الكفر, وأقسام الفناء.
- قوله : (ما في سوى وجود من أوجدني).
- قوله : (أن ليس لموجود سوى الحق وجود).
|