بداية من «المثال الخامس والسادس: قوله تعالى في سورة الحديد: {وهو معكم أين ما كنتم} [الحديد : 4], وقوله في سورة المجادلة: {ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا} [المجادلة : 7]» إلى «بيان أن المعيَّة تختلف أحكامها ومقتضياتها بحسب ما تضاف إليه»