جديد السلاسل |
|
|
بحث |
|
|
|
تتمة «فصل: في النوع الثاني من الأمكنة»
عناصر المحاضرة :
- بيان أن استجابة الدعاء المحرم ليست كرامة, وإنما هي امتحان وابتلاء.
- بيان أن المطالب العظيمة كإنزال الغيث لا ينفع فيها إلا الدعاء المشروع.
- الشرك نوعان: شرك في الربوبية, وشرك في الألوهية.
- عامة القرآن إنما هو في تقرير الأصل العظيم (توحيد الألوهية).
- أقوال الناس في الدعاء المستعقب لقضاء الحاجات.
- بيان أن غالب الأدعية التي ليست مشروعة لا تكون هي السبب في حصول المطلوب.
- بيان أن اعتقاد أن الدعاء غير المشروع هو السبب في حصول المطلوب لا بد له من دلالة.
- افتراق الناس إلى: مغضوب عليهم, وضالين, ومهتدين, وبيان موقف كل فريق من الأسباب.
- بيان أن العلم بغلبة السبب له طرق شرعية وطبيعية.
- بيان أن اعتقاد تأثير الأدعية المحرمة عامته إنما يوجد عند أهل الجاهلية.
- ما كان سببًا صحيحًا في استجابة الدعاء فمنفعته أكثر من مضرته.
- تفصيل القول في الدعاء بعد تحية النبي صلى الله عليه وسلم عند القبر.
- قول الإمام أحمد وغيره: أنه يستقبل القبلة ويدعو, ولا يستقبل القبر.
- بيان أن قول الإمام مالك وأصحابه مثل قول أحمد.
- بيان أنه لم يكن من هدي السلف قصد القبر النبوي للسلام دائمًا؛ لأن ذلك نوع من اتخاذه عيدًا, وما ورد في ذلك عن السلف.
- كان الصحابة في عهد الخلفاء الراشدين يرتادون المسجد النبوي كل يوم خمس مرات, وما كانوا يكررون السلام على القبر.
- بيان أن السلف كرهوا قصد القبور للدعاء متأولين قوله لى الله عليه وسلم: (لا تتخذوا قبري عيدًا).
- بيان أنه لم يرخص أحد من السلف في الدعاء عند القبور.
- تفنيد ما ورد في استحباب الدعاء عند القبر من آثار وحكايات.
- تفصيل القول في بعض الحكايات والقصص التي قيلت حول القبر.
- بيان أن ما في قبور الأنبياء والصالحين من رحمة وكرامة حق لا يقتضي استحباب الصلاة والدعاء عندها.
- بيان أن اعتقاد المبطلين استجابة الدعاء عند القبور جعلها تُقصد, وهذا هو ما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم, وتقرير ذلك.
- ذكر بعض ما وقع من هذه البدع من مختلف الأمكنة والأزمنة.
- ذكر ما يفعل من البدع عند قبور بعض الصالحين كأحمد, ونفيسة, وأبي يزيد, وغيرهم, وأن أصل ذلك: اعتقاد فضل الدعاء عندها.
محاضرات من نفس السلسلة:
-
بداية من «مقدمة, وفصل: حال الناس قبل الإسلام» إلى «ذكر بعض أمور أهل الكتاب والأعاجم التي ابتُلي بها بعض المسلمين»
-
تتمة «ذكر بعض أمور أهل الكتاب والأعاجم التي ابتُلي بها بعض المسلمين» إلى «فصل: في ذكر الأدلة من الكتاب والسُّنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار, والنهي عن التشبه بهم»
-
بداية من «فصل: في ذكر الأدلة من الكتاب والسُّنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار, والنهي عن التشبه بهم» إلى «الاستدلال من القرآن على النهي عن اتباع الكافرين»
-
بداية من «المقارنة بين صفات المنافقين, وصفات المؤمنين» إلى «الاستمتاع بالخلاق, والخوض الذي وقعت فيه الأمم الأخرى»
-
من نصوص السُّنة في التحذير من التشبه بالمغضوب عليهم والضالين
-
بداية من «ما دلت عليه أحاديث الاختلاف هو ما نهى الله عنه في القرآن» إلى «ذكر آيات من القرآن في الإخبار عن تفرق أهل الكتاب, والتحذير من ذلك»
-
بداية من «نهي الرسول صلى الله عليه وسلم أمَّته عن الرهبانية والتبتل» إلى «بيان أن الكفر بمنزلة مرض القلب وأشد»
-
بيان أن المخالفة للكافرين مصلحة ومنفعة لعباد الله المؤمنين, وأمثلة ذلك
-
بداية من «النهي عن ضرب الخدود وشق الجيوب والتداعي بدعوى الجاهلية» إلى «النهي عن دخول أماكن المعذَّبين والصلاة فيها»
-
بداية من «النهي عن الصلاة في المقبرة وفي أرض بابل, وغيرها من أماكن العذاب» إلى «كراهة بعض السلف لأشياء من زِي غير المسلمين»
-
بداية من «النهي عن التشبه باليهود والنصارى في إشارة السلام» إلى «النهي عن الرهبانية والتشدد في الدين كما فعل أهل الكتاب»
-
بداية من «الأمر بتخفيف الصلاة» إلى «كراهة التشديد على النفس, وأنواع التشديد وآثاره»
-
بداية من «كراهة التشديد على النفس, وأنواع التشديد وآثاره» إلى «النهي عن اتخاذ القبور مساجد كما فعلت الأمم التي قبلنا»
-
فصل: في ذكر فوائد خُطبته صلى الله عليه وسلم العظيمة في يوم عرفة, وما جاء فيها من إبطال أمور الجاهلية وأعرافها وعباداتها
-
بداية من «النهي عن الذبح بالظفر لأنه مُدَى الحبشة» إلى «قصد مخالفة اليهود والنصارى في كيفية الأذان بالصلاة, وقصة شرعية الأذان»
-
بداية من «رفع الأصوات عند الذكر والحرب والجنائز من عادات أهل الكتاب, وقد ابتلي بهذا طوائف من هذه الأمة» إلى «فصل: في قصد مخالفة المشركين, والإجماع عليه»
-
تتمة «فصل: في قصد مخالفة المشركين, والإجماع عليه»
-
فصل: في أن الأمر بمخالفة المشركين يشبه الأمر بمخالفة الشياطين, وفصل: في الفرق بين التشبه بالكفار والشياطين, والتشبه بالأعراب والأعاجم
-
بيان أن جنس العرب أفضل من جنس العجم, والنهي عن بغض العرب, ومن أسباب تفضيل العرب
-
تتمة «فصل: في الفرق بين التشبه بالكفار والشياطين, والتشبه بالأعراب والأعاجم», وفصل: في الرد على من عارض أدلة التشبه بأن شرع من قبلنا شرع لنا
-
فصل: فيما يدل على أن التشبه بالكفار في الجملة منهيٌّ عنه, وأن مخالفتهم في هديهم مشروعة, وفصل: في أعياد الكفار والأعاجم
-
تتمة وجوه الاستدلال من السُّنة على أن موافقة الكفار والأعاجم في أعيادهم لا تجوز, وتقرير الإجماع على النهي عن مشابهة الكافرين, وما وراء ذلك من آثار
-
وجوه تقرير الاعتبار في مسألة الأعياد
-
بداية من «فصل: في مشابهتهم فيما ليس من شرعنا» إلى «فصل: في أن أعياد الكفار كثيرة, وليس على المسلم أن يبحث عنها»
-
بداية من «ما ورد عن أحمد بن حنبل في أنه يجب على المسلم أن لا يفعل ما يعين الكفار في أعيادهم وغيرها» إلى «بيان أنه لا يجوز للمسلم بناء الكنيسة للنصارى ونحو ذلك, وبيان حكم الأجرة على ذلك»
-
تتمة «فصل: في أن أعياد الكفار كثيرة, وليس على المسلم أن يبحث عنها»
-
بداية من «فصل: في صوم أعياد الكفار» إلى «فصل: في سائر الأعياد والمواسم المبتدعة»
-
فصل: في سائر الأعياد والمواسم المبتدعة
-
تتمة «فصل: في سائر الأعياد والمواسم المبتدعة»
-
فصل: في الأعياد الزمانية المبتدعة
-
فصل: في الأعياد المكانية المبتدعة, وفصل: في انقسام الأعياد المكانية إلى ثلاثة أقسام
-
فصل: في النوع الثاني من الأمكنة
-
الجواب المُفَصَّل على شُبَه المبتدعين
-
تتمة «فصل: في النوع الثاني من الأمكنة»
-
فصل: في أن سائر العبادات لا تجوز عند القبور, وفصل: في أن العكوف عند القبور والمجاورة عندها وسدانتها من المحرمات
-
فصل: في مقامات الأنبياء والصالحين
-
تابع «فصل: في مقامات الأنبياء والصالحين»
-
تتمة «فصل: في مقامات الأنبياء والصالحين»
-
فصل: في المسجد الأقصى, وفصل: أصل دين المسلم: أنه لا تخص بقعة بقصد العبادة إلا المساجد
-
تتمة «فصل: أصل دين المسلم: أنه لا تخص بقعة بقصد العبادة إلا المساجد», ونهاية الكتاب
|
الإحصائيات |
عدد المحاضرات:
13291
عدد السلاسل:
381
عدد المجموعات:
10
الزيارات:
170613599
الزوار:
19883033
يتصفح الموقع الآن:
|
|
|
اخترنا لك |
|
|
جديد المحاضرات |
|
|
تابعنا على يوتيوب |
|
|
أكثر السلاسل زيارة |
|
|
أكثر الأشرطة زيارة |
|
|
|