عناصر المحاضرة : |
- أسئلة:
- هل ما سكت عنه الله تعالى نسكت عنه؟
- هل الله تعالى يوصف بالسكوت؟
- شيخ الإسلام يقول: طريق المفوضة هو شر الطرق. مع أن طريقهم احتوى على أمر واحد وهو السكوت. وطريق المحرفة احتوى أمرين: التحريف والتعطيل, فكيف يكون طريق المفوضة شرًّا من طريق المحرفة؟
- يقول بعضهم: الكلام في الصفات والأسماء دائر بين الإثبات المطلق والإنكار, فيقولون: نحن لكي نَسْلَم من الإنكار والجحد ونسلم مما نقرب إلى التمثيل ولكي نسلم ولا نقع فيما يحذر منه يقول: دعوا الآيات هذه أي: آيات الصفات تمر كما هي ولا نسأل عنها. ماذا نقول عنهم؟
- قلنا الصفة التي لم ترد في الكتاب ولا في السُّنة ودلت على باطل نفيناها وإن لم تدل على معنى باطل سكتنا, هل هذا هو معنا قولنا: اللفظ الذي لم يثبت ننفي اللفظ ونستفصل في المعنى؟
- كيف نفسر حال بعض الدعاة الذين ظاهر حالهم أنهم لا يريدون تضليل الناس ولكنهم ليسوا على الجادة في المعتقد والفهم الصحيح وضلوا في ذلك؟
- إذا نشأ في بيئة لا يكون ساريًا فيها إلا ذاك المعتقد فلا يعرفون غيره, وأن – مثلًا - لا توجد كتب دينية, وكل علماء ذلك البلد على عقيدة معينة ولم يعرفوا غيرها, فهل يمكن أن يكون هذا سببًا؟
- بيان الركن الثاني من أركان الإيمان: الإيمان بالملائكة.
- الإيمان بالملائكة يتضمن أربعة أمور.
- بيان أن الملائكة يمكن رؤيتهم في حال تمثلهم بشرًا.
- بيان عِظَم خلق الملائكة.
- معنى الإيمان بالملائكة.
|