سورة مريم عليها السلام وما اشتملت عليه، وفصل (7): قوله تعالى: {كل نفس بما كسبت رهينة*إلا أصحاب اليمين}

ملف صوتي بصيغة mp3
للمشاهدة يوتيوب:
لحفظ المحاضرة
التصنيف التفسير
السلسلة شرح المواهب الربانية من الآيات القرآنية
الزيارات 4,234
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الخميس 20 صفر 1437 - 03 ديسمبر 2015
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الخميس 19 من ذي الحجة 1434هـ الموافق 24-10-2013م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • قوله تعالى: {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ}.
  • التجارات نوعان: رابحة وخاسرة.
  • سورة مريم - عليها السلام -: وما اشتملت عليه.
  • قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ} إلى قوله: {وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ}.
  • لولا فضل الله ورحمته لما شرع لعباده الأحكام.
  • قوله تعالى: {وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ} إلى قوله: {وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}.
  • الأعراف: موضع بين الجنة والنار، وما في ذلك من الحِكَم التي نبَّه الله تعالى عليها.
  • قول شعيب عليه السلام: {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا}.
  • قوله تعالى: {أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جَاءهُم بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ*وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ}.
  • قوله تعالى: {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ}.
  • قوله تعالى: {فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ}.
  • قوله تعالى: {رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ}.
  • فصل (7): قوله تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ*إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ}.
  • كلما ازداد العبد قربًا من الله حصل له الخير والسرور، واندفعت عنه أنواع الشرور.
  • قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ}.
  • فائدة عظيمة - بل هي أعظم الفوائد على الإطلاق! - وفيها ذكر لعلامات وصفات الإيمان.
من نفس السلسلة : 1 - بداية الكتاب، وفصل (1): من هو الراسخ في العلم الذي مدحه الله؟
2 - فصل (2): ماذا يؤخذ من نهي الله عن نكاح المشركة وإنكاح المؤمن للمشركة، وتعليل الله لذلك؟
3 - بداية من «فصل (3): ما هو العزم الذي مدح الله به خيار خلقه؟» إلى «فصل (5): ماذا ينبغي لمن طمحت نفسه لما لا قدرة له عليه، أو غير ممكن في حقه؟»
4 - فائدة عظيمة عن أفضل الدعاء وأعلاه وأجمعه وأنفعه للعبد، وفصل (6): إذا وُفِّق الحاكم في حكمه فقد سلك سبيل الأنبياء
5 - سورة مريم عليها السلام وما اشتملت عليه، وفصل (7): قوله تعالى: {كل نفس بما كسبت رهينة*إلا أصحاب اليمين}
6 - ذكر بعض صفات المؤمنين، وفصل (8): سؤال: ما هو الغيب الذي أثنى الله على المؤمنين به؟
7 - فائدة: ما هو الخشوع الذي أمر الله به؟ وما حقيقته وعلامته ودلالته؟ وبيان معنى لطف الله بعبده