بداية من «فصل: قوله تعالى: {ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا}» إلى نهاية الرسالة

ملف صوتي بصيغة mp3
للمشاهدة يوتيوب:
لحفظ المحاضرة
التصنيف دعوة المسلمين
السلسلة شرح وجوب التعاون بين المسلمين وموضوع الجهاد الديني وبيان كليات من براهين الدين
الزيارات 4,086
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الأربعاء 18 ربيع الأوّل 1437 - 30 ديسمبر 2015
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الاثنين 28 من المحرم 1435هـ الموافق 2-12-2013م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • فصل: قوله تعالى: {وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً}.
  • فصل: من براهين الإسلام أنه حكيم محكم في أصوله وفروعه.
  • فصل: من براهينه أنه أمر بالإيمان جميع الرسل وبما جاءوا به من عند الله.
  • فصل: قوله تعالى: {بَلْ جَاء بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ}.
  • فصل: من براهينه إخباره عن أمور الغيب بما ينفع الناس في يقينهم وإصلاح أخلاقهم.
  • فصل: قوله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ}.
  • فصل: قوله تعالى: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ}.
  • فصل: قوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}.
  • فصل: من كمال هذا الدين وإحاطته أن القرآن ما فرط الله فيه من شيء.
  • فصل: من براهين هذه الشريعة أنها جاءت بالعدل والقسط، والحث على الإحسان والفضل.
  • فصل: قول شيخ الإسلام ابن تيمية أن سيرة الرسول وأخلاقه من آياته، وأمته من آياته.
  • فصل: قول شيخ الإسلام إن آياته صلى الله عليه وسلم التي في الصحاح هي من موارد إجماعهم.
من نفس السلسلة : 1 - بداية من «المقدمة» إلى «بيان الفرق العظيم بين رجال الدين والمُخَذِّلين المُرجِفين»
2 - بداية من «وجوب المشاورة في كل الأمور الكلية وفوائدها» إلى «من الجهاد: القيام بالقسط والوفاء بالعهود»
3 - بداية من «ربط الصداقات وعقد المعاهدات بين الحكومات الإسلامية من الجهاد في سبيل الله» إلى «من براهين الدين الإسلامي ما أخبر به من الغيوب المتنوعة»
4 - بداية من «نوع من الإخبار بالغيوب» إلى «فصل: قوله تعالى: {ولو تقول علينا بعض الأقاويل*لأخذنا منه باليمين}»
5 - بداية من «فصل: قوله تعالى: {ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا}» إلى نهاية الرسالة