عناصر المحاضرة : |
- فائدة: حول قول النبي صلى الله عليه وسلن: (سبعة يظلهم الله في ظله).
- أسئلة:
- التعبير بالقول بأن القرآن خرج من الله أو كلام الله يخرج منه, هل هذا صحيح في التعبير؟
- ما هو الضابط لمعرفة تمييز الأوصاف التي تضاف إلى الله تعالى هل هي أسماء أو صفات أو أفعال؟
- ما الفائدة من تقسيم الحكمة إلى صورية وغائية؟
- ناقشت رجلًا وقال لي عندما ينزل الله تعالى في ثلث الليل الآخر أين يكون العرش؟ وإذا بقي العرش فوق الله تعالى فكيف يكون الله تعالى عليه إذن؟
- في استدلالنا على علو الذات بقول الساجد, فقال أحد الناس: هذا يراد به علو صفة وليس علو ذات ولا دليل عندكم على تعيينه أنه علو الذات, وأيضًا إشارة النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعه, فهذه إشارة توحيد وليست إشارة جهة؛ لأن الإشارة تقتضي رؤية المشير المشار إليه والله تعالى لم يُرَ في ذلك الوقت, فكيف يشير؟
- قلنا: إن الله تعالى لا يفعل إلا لحكمة وغاية, فهل هذه الحكمة وهذه الغاية ترجع للمخلوق فقط أو للخالق أيضًا؟
- قلنا في الدليل العقلي على علو الله تعالى أن العلو صفة كمال, والمبتدعة يقولون: لو قلت العلو فإنه صفة نقص لأنكم وصفتموه في جهة واحدة, فما الرد عليهم؟
|