| عناصر المحاضرة : |
- أسئلة:
- قوله في الحديث: (أتيته هرولة), ما حقيقته؟
- قوله تعالى: {وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ}, ابن القيم - رحمه الله تعالى - في ((الصواعق)) يطلق صفة المكر بالله تبارك وتعالى وبهذه الآية, وعندنا بعض المشايخ يقولون: أنتم أهل السنة تقولون أنكم تثبتونها من جهة الكمال فقط فما الجواب عليها؟ ثانيًا: عند بعض المشايخ يقولون في قوله تعالى: {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ} نقرؤها ولا نقول أنها صفة لله تعالى لأن فيها نقصًا وينسبون هذا لابن تيمية, فما الجواب على ذلك؟
- ما هي صفات الله الفعلية؟
- هل يرد على الذين أنكروا بعض الصفات بالأمور العقلية مثل الذين أنكروا النزول بالعقل فقالوا: إن الله يلزم من ذلك خروجه عن العرش. فنقول لهم أنكم لا تستطيعون أن تدركوا بعض الأمور الواقعة الآن, فلو حدثتكم عن بعض الأجهزة الحديثة الآن قبل حدوثها لأنكروها؛ لأنكم لم تدركونها فما دام أن هذه الأمور ما أدركتموها قبل وقوعها فكذلك الله عز وجل لا يمكن أن تدركوا صفاته؟
- في بيان صفة الإرادة لله تعالى.
- الإرادة تنقسم إلى قسمين.
- الإيمان بأن إرادة الله الشرعية والكونية تابعة لحكمته تعالى.
|
