تتمة «الباب الرابع: في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته»، و«الباب الخامس: في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة، ومن شاء خلقه للنار»
من آثار السلف الدالة على أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله عز وجل.
كلام المُصَنِّف عن القدرية وضلالهم.
القدرية والجبرية.
رد المُصَنِّف على بعض شبهات القدرية.
إرسال الله عز وجل المرسلين مبشرين ومنذرين وحجة على العالمين.
الرد على من احتج بالقدر على المعصية.
الباب الخامس: في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة، ومن شاء خلقه للنار، سبق بذلك علمه، ونفذ فيه حكمه، وجرى به قلمه، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة.