بداية من قول المصَنِّف «حي لا يموت» إلى قوله «وكما كان بصفاته أزليًّا، كذلك لا يزال عليها أبديًّا»

ملف صوتي بصيغة mp3
للمشاهدة يوتيوب:
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
السلسلة شرح العقيدة الطحاوية
الزيارات 4,302
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الخميس 22 محرّم 1437 - 05 نوفمبر 2015
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة السبت 9 من شعبان 1435هـ الموافق 7-6-2014م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • صفتا الحياة والقيومية.
  • بيان معنى الحي.
  • بيان معنى القيوم.
  • مدار الأسماء الحسنى كلها على اسمي: الحي القيوم.
  • صفتا الخلق والرزق.
  • الإماتة والبعث.
  • اتصاف الرب تعالى بصفات الكمال أزلًا وأبدًا.
  • حكم الألفاظ المجملة التي لم يرد نفيها ولا إثباتها في كتاب ولا سنة.
  • معنى الصفة والنعت لغةً واصطلاحًا.
  • العلاقة بين الصفات والذات.
  • لا يتصور انفصال الصفات عن الذات بوجه من الوجوه.
  • مسألة: هل الاسم عين المسمى أو غيره؟
من نفس السلسلة : 1 - ترجمة الإمامين الطحاوي وابن أبي العز الحنفي رحمهما الله تعالى
2 - مقدمة شرح ابن أبي العز على الطحاوية
3 - بيان ما هو العلم الفرض
4 - ذكر الفرق بين التحريف والتأويل، وأقوال عن السلف في ذم علم الكلام
5 - بيان أن التوحيد هو أول دعوة الرسل
6 - بيان أول واجب على المكلف، وذكر أنواع التوحيد ومعانيه
7 - توحيد الصفات، وتوحيد الربوبية
8 - توحيد الإلهية المتضمن توحيد الربوبية
9 - من أسباب الشرك
10 - من الأدلة العقلية على صدق ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم
11 - بيان أن القرآن مملوء بالآيات التي تقرر توحيد الألوهية، ومعنى الشهادة ومراتبها
12 - من الأدلة على وحدانية الله وصدق رسله
13 - بيان أن أكمل الناس توحيدًا: الأنبياء والمرسلون، وذكر الأدلة السمعية والعقلية على نفي التمثيل
14 - معنى قوله تعالى: {ليس كمثله شيء}
15 - مبحث في المطلق الكلي
16 - الفرق بين المشترك اللفظي والمشترك الكلي
17 - الصفات تنقسم إلى ثبوتية وسلبية
18 - بداية من قول المصَنِّف «ولا إله غيره» إلى قوله «قديم بلا ابتداء»
19 - بداية من قول المصَنِّف «قديم بلا ابتداء» إلى قوله «ولا يكون إلا ما يريد»
20 - قول المصَنِّف «ولا يكون إلا ما يريد»
21 - بداية من قول المصَنِّف «لا تبلغه الأوهام» إلى قوله «ولا يُشبه الأنام»
22 - بداية من قول المصَنِّف «حي لا يموت» إلى قوله «وكما كان بصفاته أزليًّا، كذلك لا يزال عليها أبديًّا»
23 - مسألة: هل الاسم عين المسمى أو غيره؟
24 - قول المصَنِّف «ليس منذ خلق الخلق استفاد اسم الخالق»
25 - بداية من قول المصَنِّف «له معنى الربوبية ولا مربوب» إلى قوله «ذلك بأنه على كل شيء قدير»
26 - بداية من قول المصَنِّف «لا يحتاج إلى شيء، ليس كمثله شيء» إلى قوله «وضرب لهم آجالًا»
27 - بيان أن آجال الخلائق مقدرة، وأسبابها مختلفة
28 - بداية من قول المصَنِّف «لم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم» إلى قوله «آمنا بذلك كله»
29 - قول المصَنِّف «وإن محمدًا عبده المصطفى، ونبيه المجتبى، ورسوله المرتضى»
30 - الفرق بين النبي والرسول، وبيان حاجة العالم إلى الرسالة
31 - بداية من قول المصَنِّف «وأنه خاتم الأنبياء» إلى قوله «وإن القرآن كلام الله»
32 - بداية من قول المصَنِّف «وإن القرآن كلام الله» إلى قوله «وأيقنوا أنه كلام الله تعالى بالحقيقة ليس بمخلوق»
33 - ذكر مذاهب الناس في مسمى الكلام والقول إلى قول المصَنِّف «ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر»
34 - بداية من قول المصَنِّف «والرؤية حق لأهل الجنة» إلى قوله «فمن رام علم ما حُظِر عنه علمه ...»
35 - بداية من قول المصَنِّف «فيتذبذب بين الكفر والإيمان» إلى قوله «ومن لم يتوقَّ النفي والتشبيه، زل ولم يُصب التنزيه»
36 - بداية من قول المصَنِّف «فإن ربنا جل وعلا موصوف بصفات الوحدانية» إلى حديث الإسراء والمعراج
37 - بداية من قول المصَنِّف «والحوض حق» إلى الشفاعة وأنواعها
38 - أقسام الشفاعة والتوسل
39 - بداية من قول المصَنِّف «والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق» إلى قوله «وكل مُيَسَّر لما خُلِقَ له»
40 - قول المصَنِّف «وأصل القدر سر الله تعالى في خَلقه»
41 - تتمة قول المصَنِّف «وأصل القدر سر الله تعالى في خَلقه» إلى قوله «ونؤمن باللوح والقلم»
42 - بداية من قول المصَنِّف «فلو اجتمع الخلق كلهم ...» إلى قوله «محيط بكل شيء وفوقه»
43 - النصوص الواردة في إثبات صفة العلو إلى قول المصَنِّف «إن الله اتخذ إبراهيم خليلًا، وكلم موسى تكليمًا»
44 - بداية من قول المصَنِّف «ونؤمن بالملائكة والنبيين» إلى قوله «ولا نكفر أحدًا من أهل القبلة بذنب ما لم يستحله»
45 - بداية من قول المصَنِّف «ولا نقول: لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله» إلى ذكر الأسباب التي تُسقط العقوبة عن فاعل السيئات
46 - بداية من قول المصَنِّف «والأمن والإياس ينقلان عن ملة الإسلام» إلى ما يتعلق بالإيمان وأقوال الناس فيه
47 - أقوال العلماء في مسألة الاستثناء في الإيمان إلى قول المصَنِّف «وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن»
48 - بداية من قول المصَنِّف «والإيمان: هو الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه،...» إلى قوله «ونؤمن بمَلَك الموت»
49 - بيان حقيقة النفس والروح إلى قول المصَنِّف «وبعذاب القبر لمن كان له أهلًا»
50 - بداية من قول المصَنِّف «ونؤمن بالبعث وجزاء الأعمال يوم القيامة» إلى قوله «والاستطاعة التي يجب بها الفعل»
51 - قول المصَنِّف «وأفعال العباد خَلْق الله، وكسب من العباد»
52 - بداية من قول المصَنِّف «ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون» إلى قوله «وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات»
53 - بيان ما ينتفع به الميت إلى قول المصَنِّف «والله يغضب ويرضى، لا كأحد من الوَرَى»
54 - بداية من قول المصَنِّف «ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم» إلى قوله «وعلماء السلف من السابقين»
55 - بداية من قول المصَنِّف «ولا نفضل أحدًا من الأولياء على أحد من الأنبياء» إلى قوله «ولا نصدق كاهنًا ولا عرَّافًا»
56 - بداية من قول المصَنِّف «ونرى الجماعة حقًّا وصوابًا» إلى نهاية الكتاب