بداية من «القاعدة التاسعة والعشرون: في الفوائد التي يجتنيها العبد في معرفته وفهمه لأجناس علوم القرآن» إلى «القاعدة الثانية والثلاثون: إذا أمر الله بشيء كان ناهيًا عن ضده، وإذا نهى عن شيء كان آمرًا بضده»

ملف صوتي بصيغة mp3
للمشاهدة يوتيوب:
لحفظ المحاضرة
التصنيف علوم القرآن الكريم
السلسلة شرح القواعد الحسان المتعلقة بتفسير القرآن
الزيارات 3,703
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الخميس 05 ربيع الأوّل 1437 - 17 ديسمبر 2015
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة السبت 28 من ذي الحجة 1434هـ الموافق 2-11-2013م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • القاعدة التاسعة والعشرون: في الفوائد التي يجتنيها العبد في معرفته وفهمه لأجناس علوم القرآن.
  • القاعدة الثلاثون: أركان الإيمان بالأسماء الحسنى ثلاثة: إيماننا بالاسم، وبما دل عليه من المعنى، وبما تعلق به من الآثار.
  • القاعدة الحادية والثلاثون: ربوبية الله في القرآن على نوعين: عامة، وخاصة.
  • القاعدة الثانية والثلاثون: إذا أمر الله بشيء كان ناهيًا عن ضده، وإذا نهى عن شيء كان آمرًا بضده، وإذا أثنى على نفسه أو على أوليائه وأصفيائه بنفي شيء من النقائص كان ذلك إثباتًا للكمال.
  • القاعدة الثالثة والثلاثون: المرض في القرآن ـ مرض القلوب ـ نوعان: مرض شبهات وشكوك، ومرض شهوات المحرمات.
من نفس السلسلة : 1 - بداية من «المقدمة» إلى «القاعدة الرابعة: إذا وقعت النكرة في سياق النفي، أو النهي، أو الشرط، أو الاستفهام، دلت على العموم»
2 - بداية من «القاعدة الخامسة: المفرد المضاف يفيد العموم، كما يفيد ذلك اسم الجمع» إلى «القاعدة التاسعة: في طريقة القرآن في أمر المؤمنين وخطابهم بالأحكام الشرعية»
3 - بداية من «القاعدة العاشرة: في الطرق التي في القرآن لدعوة الكفار على اختلاف مللهم ونِحَلِهم» إلى «القاعدة الثالثة عشرة: طريقة القرآن في الحِجَاج والمجادلة مع أهل الأديان الباطلة»
4 - بداية من «القاعدة الرابعة عشرة: حذف المتعلق - المعمول فيه - يفيد تعميم المعنى المناسب له» إلى «القاعدة الثامنة عشرة: في كثير من الآيات يخبر بأنه يهدي من يشاء، ويضل من يشاء»
5 - القاعدة التاسعة عشرة: ختم الآيات بأسماء الله الحسنى يدل على أن الحكم المذكور له تعلق بذلك الاسم الكريم، والقاعدة العشرون: القرآن كله محكم باعتبار، وكله متشابه باعتبار، وبعضه محكم وبعضه متشابه باعتبار ثالث
6 - بداية من «القاعدة الحادية والعشرون: القرآن يجري في إرشاداته مع الزمان، والأحوال، في أحكامه الراجعة للعرف، والعوائد» إلى «القاعدة الخامسة والعشرون: حدود الله قد أمر بحفظها، ونهى عن تعديها وقربانها»
7 - بداية من «القاعدة السادسة والعشرون: الأصل أن الآيات التي فيها قيود لا تثبت أحكامها إلا بوجود تلك القيود إلا في آيات يسيرة» إلى «القاعدة الثامنة والعشرون: في ذكر الأوصاف الجامعة التي وصف الله بها المؤمن»
8 - بداية من «القاعدة التاسعة والعشرون: في الفوائد التي يجتنيها العبد في معرفته وفهمه لأجناس علوم القرآن» إلى «القاعدة الثانية والثلاثون: إذا أمر الله بشيء كان ناهيًا عن ضده، وإذا نهى عن شيء كان آمرًا بضده»
9 - بداية من «القاعدة الثالثة والثلاثون: المرض في القرآن ـ مرض القلوب ـ نوعان» إلى «القاعدة الخامسة الثلاثون: في القرآن عدة آيات فيها الحث على أعلى المصلحتين، وتقديم أهون المفسدتين»
10 - بداية من «القاعدة السادسة والثلاثون: طريقة القرآن إباحة الاقتصاص من المعتدي، ومقابلته بمثل عدوانه، والنهي عن ظلمه، والندب إلى العفو والإحسان» إلى «القاعدة الأربعون: في دلالة القرآن على أصول الطب»
11 - بداية من «القاعدة الحادية والأربعون: يرشد الله عباده في كتابه من جهة العمل: إلى قَصْرِ نظرهم إلى الحالة الحاضرة التي هم فيها» إلى «القاعدة الرابعة والأربعون: عند ميلان النفس أو خوف ميلانها إلى ما لا ينبغي؛ يُذكِّرها الله ما يفوتها من الخير، وما يحصل لها م
12 - بداية من «القاعة الخامسة والأربعون: حث الباري في كتابه على الصلاح والإصلاح» إلى «القاعدة الثالثة والخمسون: من قواعد القرآن: أنه يبيِّن أن الأجر والثواب على قدر المشقة في طريق العبادة»
13 - بداية من «القاعدة الرابعة والخمسون: كثيرًا ما ينفي الله الشيء لانتفاء فائدته وثمرته المقصودة منه، وإن كانت صورته موجودة» إلى «القاعدة السادسة والخمسون: يرشد القرآن المسلمين إلى قيام جميع مصالحهم»
14 - بداية من «القاعدة السابعة والخمسون: في كيفية الاستدلال بخلق السماوات والأرض وما فيها على التوحيد والمطالب العالية» إلى «القاعدة الحادية والستون: معرفة الأوقات وضبطها حث الله عليه حيث يترتب عليه حكم عام أو حكم خاص»
15 - تتمة «القاعدة الحادية والستون: معرفة الأوقات وضبطها حث الله عليه حيث يترتب عليه حكم عام أو حكم خاص» إلى «القاعدة الثالثة والستون: يرشد القرآن إلى أن العبرة بحسن حال الإنسان»
16 - القاعدة الرابعة والستون: الأمور العارضة التي لا قرار لها بسبب المزعجات أو الشبهات قد تَرِدُ على الحق والأمور اليقينية، ولكن سرعان ما تضمحل وتزول
17 - القاعدة الرابعة والستون، والقاعدة الخامسة والستون: قد أرشد القرآن إلى منع الأمر المباح إذا كان يفضي إلى محرَّم أو ترك واجب
18 - بداية من «القاعدة السادسة والستون: من قواعد القرآن أنه يستدل بالأقوال والأفعال على ما صدرت عنه من الأخلاق والصفات» إلى «القاعدة الحادية والسبعون: في اشتمال كثير من ألفاظ القرآن على جوامع المعاني»