فقد سُئلَ شيخُ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى -: عن قوله عز وجل: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ} [البقرة: 21]، فما العبادةُ؟ وما فروعُها؟ وهل مجموعُ الدِّينِ داخلٌ في العبادةِ أم لا؟ وما حقيقةُ العبوديةِ؟ وهل هي أعلى المقامات أم فوقها شيء من المقامات؟ وليبسط لنا القول في ذلك. فأجاب رحمه الله تعالى بهذه الرسالة «العبودية».
انظر عناصر كل محاضرة لمزيد من البيان
( المحاضرات متوفرة صوتيًا rm & mp3 ومرئيًا wmv )