فإنَّ علمَ الحديث علم شريف، يناسبُ مكارم الأخلاق ومحاسن الشيم، وينافي مساوئ الأخلاق ومشاين الشيم؛ فمن أراد التصدي لإسماع الحديث أو إفادة شيء من علومه، فليقدم تصحيح النية وإخلاصها، وليطهر قلبه من الأغراض الدنيوية وأدناسها، وليحذر بلية حب الرئاسة ورعونتها.
انظر عناصر كل محاضرة لمزيد من البيان ( المحاضرات متوفرة صوتيًا rm & mp3 ومرئيًا wmv ) لتحميل ملف (عناصر أشرطة السلسلة) اضغط هنا