موقف المسلم عند الفتن

عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللهُ عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «سَتَكُونُ فِتَنٌ الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْمَاشِي، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي، مَنْ تَشَرَّفَ لَهَا تَسْتَشْرِفْهُ، فَمَنْ وَجَدَ فِيهَا مَلْجَأً أَوْ مَعَاذًا فَلْيَعُذْ بِهِ». أخرجه البخاري ومسلم
انظر عناصر كل محاضرة لمزيد من البيان
( المحاضرات متوفرة صوتيًا rm & mp3 ومرئيًا wmv )

لتحميل ملف (عناصر أشرطة السلسلة) اضغط هنا

المحاضرات

م عنوان المحاضرة استماع الزيارات
1 أقسام الفتنة باعتبار زمن وقوعها, وبيان مصدر الفتن التي تقع على الأمة 19,739
2 من أسباب وقوع الفتن, وبيان موقف المسلم من الفتن حين حدوثها 16,740
3 الرايات التي تُرفع في الفتنة, وضوابط القول والعمل في الفتن 11,922
4 الضوابط والقواعد الشرعية الواجب اتباعها في الفتن, وبيان أسباب الوقاية من الفتن 14,337
5 أحاديث في الفتن 12,251