ذم الجهل وبيان قبيح أثره

فلمَّا كان الجهل داء دويًّا, ومرضًا مستحكمًا قويًّا, كان دواؤه الذي هو العلم أصعب شيء على النفس وأشقه, وكلما كانت الغاية غالية؛ اقتضت همة عالية ونفسًا سامية.
انظر عناصر كل محاضرة لمزيد من البيان
( المحاضرات متوفرة صوتيًا rm & mp3 ومرئيًا wmv )

لتحميل ملف (عناصر أشرطة السلسلة) اضغط هنا

المحاضرات

م عنوان المحاضرة استماع الزيارات
1 توطئة وتمهيد, وباب بيان التعريفات 11,144
2 باب نصوص في الجهل وأثره: أولًا: من نصوص الكتاب العزيز 9,720
3 من نصوص الكتاب العزيز في ذم الجهل وأهله, وبيان قبح أثره (2) 8,282
4 من نصوص الكتاب العزيز في ذم الجهل وأهله, وبيان قبح أثره (3) 7,929
5 من نصوص الكتاب العزيز في ذم الجهل وأهله, وبيان قبح أثره (4) 7,811
6 من نصوص الكتاب العزيز في ذم الجهل وأهله, وبيان قبح أثره (5) 7,505
7 ثانيًا: من نصوص السُّنة في ذم الجهل وأهله, وبيان قبح أثره 8,386
8 تتمة: من نصوص السُّنة في ذم الجهل وأهله, وبيان قبح أثره 7,528
9 ثالثًا: من آثار السلف الصالحين في ذم الجهل وأهله, وباب دركات الجهل 8,778
10 تتمة: باب دركات الجهل, وباب بيان جهل العمل 7,554
11 تتمة: باب بيان جهل العمل, وباب بيان معاملة الجاهلين 7,550
12 تتمة: باب بيان معاملة الجاهلين 8,202