بداية من «الباب الخامس: في أقسام الصبر باعتبار محله» إلى «الباب السابع: بيان أقسامه باعتبار متعلقه»

ملف صوتي بصيغة mp3
لحفظ المحاضرة
التصنيف الزهد والرقائق
السلسلة شرح كتاب عِدَةُ الصابرين وذخيرةُ الشاكرين للعلامة ابن القيِّم - رحمه الله تعالى -
الزيارات 17,264
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الخميس 27 شوّال 1428 - 08 نوفمبر 2007
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الأحد 6 من ربيع الأول 1428هـ الموافق 25-3-2007م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بمسجد أولاد غانم بمدينة منوف - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • الباب الخامس: في أقسام الصبر باعتبار مَحِلِّه. (00:06:25)
    • هل يشارك الجن الإنس في هذا الصبر؟ (00:13:29)
    • هل تشاركنا الملائكة في شيء من أقسام الصبر؟ (00:15:36)
  • الباب السادس: في أقسامه بحسب اختلاف قوته وضعفه ومقاومته لجيش الهوى وعجزه عنه. (00:20:48)
    • الحالة الثانية. (00:22:31)
    • أصحاب هذه الحال أنواع شتى. (00:25:23)
    • فصل: وها هنا نكتة بديعة يجب التفطن لها. (00:28:25)
    • فإن قيل: فقد أثبت له على أوليائه ها هنا سلطانًا. (00:31:29)
    • الحالة الثالثة. (00:35:06)
    • فصل: ومن الناس من يصبر بجَهد ومشقة. (00:40:07)
  • الباب السابع: في بيان أقسامه باعتبار متعَلَّقه. (00:46:12)
    • فالصبر متعلق بالمأمور والمحذور والمقدور بالخَلْق والأمر. (00:52:58)
    • ما هي الوُصلَة بين العبد والرب؟ (00:55:58)
من نفس السلسلة : 1 - بداية من «المقدمة» إلى «الباب الرابع: الفرق بين الصبر والتصبر والاصطبار والمصابرة»
2 - بداية من «الباب الخامس: في أقسام الصبر باعتبار محله» إلى «الباب السابع: بيان أقسامه باعتبار متعلقه»
3 - بداية من «الباب الثامن: في انقسامه باعتبار تعلق الأحكام الخمسة به» إلى «الباب التاسع: في بيان تفاوت درجات الصبر»
4 - تتمة الباب التاسع: في بيان تفاوت درجات الصبر
5 - بداية من «الباب العاشر: انقسام الصبر إلى محمود ومذموم» إلى «الباب الحادي عشر: في الفرق بين صبر الكرام وصبر اللِّئام»
6 - بداية من «الباب الثاني عشر: في الأسباب التي تُعين على الصبر» إلى «الباب الثالث عشر: في بيان أن الإنسان لا يستغني عن الصبر في حال من الأحوال»
7 - بداية من «الباب الثالث عشر: في بيان أن الإنسان لا يستغني عن الصبر في حال من الأحوال» إلى «الباب الرابع عشر: في بيان أشق الصبر على النفوس»
8 - بداية من «الباب الخامس عشر: في ذكر ما ورد في الصبر من نصوص الكتاب العزيز» إلى «الباب السادس عشر: في ذكر ما ورد في الصبر من نصوص السُّنَّة», وما يتعلق بزيارة القبور
9 - الباب السادس عشر: في ذكر ما ورد في الصبر من نصوص السُّنَّة
10 - تتمة الباب السادس عشر: في ذكر ما ورد في الصبر من نصوص السُّنَّة
11 - بداية من «الباب السابع عشر: في ذكر الآثار الواردة عن الصحابة في فضيلة الصبر» إلى «الباب الثامن عشر: في ذكر أمور تتعلق بالمصيبة من البكاء والندب وشق الثياب ودعوى الجاهلية ونحوها»
12 - تتمة الباب الثامن عشر: في ذكر أمور تتعلق بالمصيبة من البكاء والندب وشق الثياب ودعوى الجاهلية ونحوها
13 - بداية من «الباب التاسع عشر: الإيمان نصفان: صبر وشكر» إلى «الباب العشرون: في تنازع الناس في الأفضل من الصبر والشكر»
14 - الباب العشرون: في بيان تنازع الناس في الأفضل من الصبر والشكر
15 - تتمة «الباب العشرون: في بيان تنازع الناس في الأفضل من الصبر والشكر»
16 - الباب الحادي والعشرون: في الحكم بين الفريقين, والفصل بين الطائفتين
17 - تابع «الباب الحادي والعشرين: في الحكم بين الفريقين, والفصل بين الطائفتين»
18 - تتمة «الباب الحادي والعشرين: في الحكم بين الفريقين, والفصل بين الطائفتين» إلى «الباب الثاني والعشرون: في اختلاف الناس في الغني الشاكر والفقير الصابر أيهما أفضل؟ وما الصواب في ذلك؟»
19 - الباب الثالث والعشرون: حُجَّة الفقراء من الكتاب والسُّنَّة والآثار والاعتبار
20 - تابع «الباب الثالث والعشرون: حُجَّة الفقراء من الكتاب والسُّنَّة والآثار والاعتبار» 1
21 - تابع «الباب الثالث والعشرون: حُجَّة الفقراء من الكتاب والسُّنَّة والآثار والاعتبار» 2
22 - تابع «الباب الثالث والعشرون: حُجَّة الفقراء من الكتاب والسُّنَّة والآثار والاعتبار» إلى «فصل: في ذكر أمثلة تُبَيِّن حقيقة الدنيا»
23 - تابع «فصل: في ذكر أمثلة تُبَيِّن حقيقة الدنيا» إلى «المثال الثاني والعشرون»
24 - تتمة «الباب الثالث والعشرون: حُجَّة الفقراء من الكتاب والسُّنَّة والآثار والاعتبار» إلى «الباب الرابع والعشرون: في ذكر ما احتجت به الأغنياء من الكتاب والسُّنَّة والآثار والاعتبار»
25 - تتمة «الباب الرابع والعشرون: في ذكر ما احتجت به الأغنياء من الكتاب والسُّنَّة والآثار والاعتبار» إلى «الباب الخامس والعشرون: في بيان الأمور المضادة للصبر والنافية له والقادحة فيه»
26 - الباب السادس والعشرون: في بيان دخول الصبر في صفات الرب جل جلاله, وتسميتِه بالصبور الشكور
27 - الخاتمة