ملف صوتي بصيغة mp3 |
|
لحفظ المحاضرة |
|
التصنيف |
أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
مجموع تعليقات وشروح الشيخ رسلان على كتب ورسائل العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى -
|
السلسلة |
القول المفيد على كتاب التوحيد
|
الزيارات |
8,348
|
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ |
الاثنين 28 صفر 1433
-
23 يناير 2012
|
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة |
الاثنين 24 من المحرم 1433هـ الموافق 19-12-2011م
|
مكان إلقاء هذه المحاضرة |
بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
|
عناصر المحاضرة : |
- مسائل باب قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}, وشرحها.
- سماع المسترقين للأمور القدرية.
- إثبات الصفات, والرد على من أنكرها.
- باب الشفاعة:
- مناسبة الشفاعة لكتاب التوحيد.
- المقصود من الشفاعة.
- تعريف الشفاعة.
- شرح قوله تعالى: {وَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُواْ إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}.
- أقسام الشفاعة.
- إشكال وجوابه.
- شرح قوله تعالى: {مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ}.
- شرح قوله تعالى: {وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِن بَعْدِ أَن يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاءُ وَيَرْضَى}.
- شرطا الشفاعة.
- شرح قوله تعالى: {قُلِ ادْعُواْ الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلاَ يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلاَ تَحْوِيلاً}.
- كلام لشيخ الإسلام عن الشفاعة.
- أسعد الناس بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم.
- الفائدة من الشفاعة.
- الحكمة من الشفاعة.
- الشفاعة المثبتة.
|
من نفس السلسلة : |
1
-
مقدمة, وبيان أهمية التوحيد
2
-
تعريف التوحيد وأقسامه
3
-
كتاب التوحيد
4
-
باب: فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب
5
-
تتمة باب: فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب, وباب: من حقق التوحيد؛ دخل الجنة بغير حساب
6
-
باب: الخوف من الشرك, وباب: الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله
7
-
تتمة «باب: الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله» إلى «باب: من الشرك لُبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه»
8
-
تتمة باب: من الشرك لُبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه, وباب: ما جاء في الرقى والتمائم
9
-
تتمة «باب: ما جاء في الرقى والتمائم» إلى «باب: ما جاء في الذبح لغير الله»
10
-
تتمة باب: ما جاء في الذبح لغير الله, وباب: لا يُذبح لله بمكان يُذبح فيه لغير الله
11
-
تتمة «باب: لا يُذبح لله بمكان يُذبح فيه لغير الله» إلى «باب: من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره»
12
-
تتمة باب: من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره, وباب: قول الله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ}
13
-
تتمة باب: قول الله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ}, وباب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}
14
-
تتمة باب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}, وباب: الشفاعة
15
-
تتمة «باب: الشفاعة» إلى «باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين»
16
-
تتمة باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين, وباب: ما جاء في التغليظ فيمن عَبَدَ الله عند قبر رجل صالح؛ فكيف إذا عبده؟!
17
-
تتمة باب: ما جاء في التغليظ فيمن عَبَدَ الله عند قبر رجل صالح؛ فكيف إذا عبده؟!, وباب: ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تُعبد من دون الله
18
-
تتمة باب: ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تُعبد من دون الله, وباب: ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد, وسده كل طريق يوصل إلى الشرك
19
-
تتمة باب: ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد, وسده كل طريق يوصل إلى الشرك, وباب: ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان
20
-
تتمة باب: ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان, وباب: ما جاء في السحر
21
-
تتمة «باب: ما جاء في السحر» إلى «باب: ما جاء في الكهان ونحوهم»
22
-
تتمة «باب: ما جاء في الكهان ونحوهم» إلى «باب: ما جاء في التطير»
23
-
تتمة باب: ما جاء في التطير, وباب: ما جاء في التنجيم
24
-
باب: ما جاء في الاستسقاء بالأنواء
25
-
باب: قول الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ}, وباب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
26
-
تتمة باب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}, وباب: قول الله تعالى: {وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
27
-
تتمة «باب: قول الله تعالى: {وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}» إلى «باب: من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله»
28
-
تتمة «باب: من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله» إلى «باب: من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا»
29
-
باب: من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابًا, وباب: قول الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ}
30
-
تتمة باب: قول الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ...}, وباب: من جحد شيئًا من الأسماء والصفات
31
-
بداية من «باب: قول الله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ}» إلى «باب: قول: ما شاء الله وشئت»
32
-
تتمة «باب: قول: ما شاء الله وشئت» إلى «باب: التسمي بقاضي القضاة ونحوه»
33
-
باب: احترام أسماء الله وتغيير الاسم لأجل ذلك, وباب: من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول
34
-
باب: قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي}, وباب: قول الله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا}
35
-
بداية من «باب: قول الله تعالى: {وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ}» إلى «باب: لا يُرد من سأل بالله»
36
-
باب: لا يُسأل بوجه الله إلا الجنة, وباب: ما جاء في الـ(لو)
37
-
بداية من «باب: النهي عن سب الريح» إلى «باب: ما جاء في منكري القدر»
38
-
تابع باب: ما جاء في منكري القدر
39
-
تتمة «باب: ما جاء في منكري القدر» إلى «باب: ما جاء في كثرة الحلف»
40
-
تتمة باب: ما جاء في كثرة الحلف, وباب: ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم
41
-
تتمة «باب: ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم» إلى «باب: ما جاء في حماية النبي صلى الله عليه وسلم حمى التوحيد, وسده طرق الشرك»
42
-
باب: ما جاء في قول الله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}
|
0
|