ملف صوتي بصيغة mp3 |
|
للمشاهدة يوتيوب: |
|
لحفظ المحاضرة |
|
التصنيف |
أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
مجموع تعليقات وشروح الشيخ رسلان على كتب ورسائل العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى -
|
السلسلة |
شرح القواعد المثلى [ الدورة العلمية الثانية 1435هـ ]
|
الزيارات |
4,556
|
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ |
الأربعاء 14 ربيع الآخر 1436
-
04 فبراير 2015
|
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة |
الاثنين 21 من المحرم 1435هـ الموافق 25-11-2013م
|
مكان إلقاء هذه المحاضرة |
بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
|
عناصر المحاضرة : |
- انقسام الناس في معية الله تعالى لخلقه ثلاثة أقسام وبيان ذلك.
- التنبيه على قاعدتين هامتين مع ذكر بعض الأمثلة.
- القاعدة الأولى: القرآن لا يمكن أن يقع فيه التناقض فإن ظننت أن فيه تناقضًا فالظن خطأ.
- القاعدة الثانية: القرآن لا يمكن أن يخالف الواقع فإن ظننت أنه يخالف الواقع فالظن خطأ.
- كل شيء أضافه الله لنفسه فهو مضاف إلى نفسه حقيقة ولا نحتاج أن تقول بذاته إلا إذا أُلجئنا إلى ذلك.
- التناقض أبلغ من الاختلاف ووجه ذلك.
- تنبيه: معية الله تعالى لخلقه تقتضي إحاطته بهم سمعًا وبصرًا وقدرة ونحو ذلك.
- علو الله تعالى ثابت بالكتاب والسنة والعقل والفطرة والإجماع.
- تنوع دلالة الكتاب على إثبات العلو لله سبحانه.
- بعض الأمثلة يُتوهم منها أنها تنافي العلو المطلق والجواب عنها.
- دلالة السُّنة على علو الله سبحانه بأنواعها القولية والفعلية والإقرارية.
- دلالة العقل على علو الله سبحانه وتعالى.
- دلالة الفطرة على ذلك.
- دلالة الإجماع.
- تنبيه ثالث: تعقيب المؤلف على ما كتبه لبعض الطلبة في (معية الله تعالى لخلقه).
- المثال السابع والثامن: قوله تعالى: {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ}, وقوله: {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ}:
- تفسير القرب بأنه قرب الملائكة.
- وجه اعتراض أهل التعطيل.
- الجواب عن ذلك.
- سبب إضافة الله سبحانه القرب إليه, ومجيء نحو هذا التعبير مرادًا به الملائكة.
- المثال التاسع والعاشر: قوله تعالى عن سفينة نوح: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا}, وقوله لموسى: {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي}:
- الباء في اللغة لا تأتي للظرفية إلا بقرينة, ومثال ذلك.
- تفسير الشيء بلازمه صحيح. وبيان ذلك.
- أدلة إثبات العينين لله تعالى.
|
من نفس السلسلة : |
1
-
مدخل إلى علم التوحيد، وذكر مقدمة المُصَنِّف رحمه الله تعالى
2
-
قواعد في أسماء الله تعالى: القاعدة الأولى: أسماء الله تعالى كلها حسنى
3
-
القاعدة الثانية: أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف
4
-
القاعدة الثالثة: أسماء الله تعالى إن دلت على وصف متعدٍ تضمنت ثلاثة أمور، والقاعدة الرابعة: دلالة أسماء الله تعالى على ذاته وصفاته تكون بالمطابقة والتضمن والالتزام
5
-
بداية من «القاعدة الخامسة: أسماء الله تعالى توقيفية لا مجال للعقل فيها» إلى «القاعدة السابعة: الإلحاد في أسماء الله تعالى هو: الميل بها عما يجب فيها»
6
-
قواعد في صفات الله تعالى: القاعدة الأولى: صفات الله تعالى كلها صفات كمال لا نقص فيها بوجه من الوجوه، والقاعدة الثانية: باب الصفات أوسع من باب الأسماء, ووجه ذلك, وأمثلة عليه
7
-
بداية من «القاعدة الثالثة: صفات الله تعالى تنقسم إلى قسمين: ثبوتية وسلبية» إلى «القاعدة الخامسة: الصفات الثبوتية تنقسم إلى قسمين: ذاتية وفعلية»
8
-
القاعدة السادسة: يلزم في إثبات الصفات التخلي عن محذورين عظيمين: التمثيل والتكييف، والقاعدة السابعة: صفات الله توقيفية لا مجال للعقل فيها
9
-
قواعد في أدلة الأسماء والصفات: القاعدة الأولى: الأدلة التي تثبت بها أسماء الله تعالى وصفاته هي كتاب الله وسُنة رسوله صلى الله عليه وسلم
10
-
القاعدة الثانية: الواجب في نصوص القرآن والسُّنَّة إجراؤها على ظاهرها دون تحريف، والقاعدة الثالثة: ظواهر نصوص الصفات معلومة لنا باعتبار ومجهولة لنا باعتبار آخر
11
-
القاعدة الرابعة: ظاهر النصوص ما يتبادر منها إلى الذهن من المعاني
12
-
القسم الثاني والثالث من أقسام الناس في فهم ظاهر نصوص الصفات: المُشَبِّهة, وأهل التعطيل
13
-
أقسام أهل التعطيل، والرد عليهم
14
-
بداية من «الفصل الرابع: شبهات والجواب عنها» إلى «المثال الرابع: قوله تعالى: {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء}»
15
-
المثال الخامس والسادس: قوله تعالى: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ}, وقوله: {وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا}
16
-
تتمة «المثال الخامس والسادس» إلى «المثال التاسع والعاشر: قوله تعالى عن سفينة نوح: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا}, وقوله لموسى: {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي}»
17
-
بداية من «المثال الحادي عشر: قوله تعالى في الحديث القدسي: (وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه...) الحديث» إلى «المثال الخامس عشر: قوله تعالى في الحديث القدسي: (يا ابن آدم! مرضت فلم تَعُدني...)»
18
-
الخاتمة
19
-
تتمة الخاتمة
20
-
تعقيب: معية الله تعالى لخلقه
|
0
|