عناصر المحاضرة : |
- حكم أهل التأويل.
- هل يُكَفِّر أهلُ السُّنة أهلَ التأويل أو يفسقونهم؟
- الحكم بالتكفير والتفسيق من الأحكام الشرعية التي مردها إلى الكتاب والسُّنة.
- معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (من دعا رجلًا بالكفر وليس كذلك إلا حار عليه).
- لا يجوز التساهل في تكفير وتفسيق المسلم ظاهر العدالة؛ لأن في ذلك محذورين عظيمين:
- المحذور الأول: افتراء الكذب على الله في الحكم وعلى المحكوم عليه.
- المحذور الثاني: الوقوع فيما نبذ به أخاه إن كان سالمًا منه.
- قبل الحكم على المسلم بالكفر أو الفسق يجب النظر في أمرين هامين, وبيان ذلك, وأمثلة عليه.
- عبارة: (لا إنكار في مسائل الاجتهاد) لا ينبغي أن تؤخذ على إطلاقها, وبيان ذلك.
- منع النبي صلى الله عليه وسلم من الخروج على الأئمة إلا بشروط ثقيلة, بيانها وتوضيح ذلك.
- شروط التكفير والتفسيق.
- من لم تقم عليه الحجة لا يكفر ولا يفسق.
- حكم من كان على الكفر ولم تبلغه الدعوة.
- هل يعذر الإنسان بجهلة؟ وأمثلة على ذلك.
- أقسام من يفعلون الكفر.
- لا يعذر الإنسان إذا علم الحكم وجهل العقوبة.
- لا يكفر جاحد الفرائض إذا كان حديث عهد بإسلام حتى يتبين له موانع التكفير والتفسيق.
- من الموانع أن يقع ما يوجب الكفر أو الفسق بغير إرادة منه, وصور ذلك.
- تقسيم شيخ الإسلام ابن تيمية من اجتهد من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ثلاثة أقسام.
- كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في موانع التكفير والتفسيق.
- أول من قسم الدين إلى أصول وفروع هم المتكلمون.
- هناك فرق بين القول والقائل والفعل والفاعل, فليس كل ما يكون كفرًا أو فسقًا يحكم على فاعله بذلك.
- من تبين له الحق فأصر على مخالفته استحق ما تقتضيه تلك المخالفة من كفر أو فسوق.
- يجب على المؤمن أن يبني معتقده وعمله على الكتاب والسُّنة ولا يسلك طريق أهل الأهواء.
|