تتمة باب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}, وباب: الشفاعة

ملف صوتي بصيغة mp3
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة مجموع تعليقات وشروح الشيخ رسلان على كتب ورسائل العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى -
السلسلة القول المفيد على كتاب التوحيد
الزيارات 8,280
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الاثنين 28 صفر 1433 - 23 يناير 2012
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الاثنين 24 من المحرم 1433هـ الموافق 19-12-2011م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • مسائل باب قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}, وشرحها.
  • سماع المسترقين للأمور القدرية.
  • إثبات الصفات, والرد على من أنكرها.
  • باب الشفاعة:
    • مناسبة الشفاعة لكتاب التوحيد.
    • المقصود من الشفاعة.
    • تعريف الشفاعة.
    • شرح قوله تعالى: {وَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُواْ إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}.
    • أقسام الشفاعة.
    • إشكال وجوابه.
    • شرح قوله تعالى: {مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ}.
    • شرح قوله تعالى: {وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِن بَعْدِ أَن يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاءُ وَيَرْضَى}.
    • شرطا الشفاعة.
    • شرح قوله تعالى: {قُلِ ادْعُواْ الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلاَ يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلاَ تَحْوِيلاً}.
    • كلام لشيخ الإسلام عن الشفاعة.
    • أسعد الناس بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم.
    • الفائدة من الشفاعة.
    • الحكمة من الشفاعة.
    • الشفاعة المثبتة.
من نفس السلسلة : 1 - مقدمة, وبيان أهمية التوحيد
2 - تعريف التوحيد وأقسامه
3 - كتاب التوحيد
4 - باب: فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب
5 - تتمة باب: فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب, وباب: من حقق التوحيد؛ دخل الجنة بغير حساب
6 - باب: الخوف من الشرك, وباب: الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله
7 - تتمة «باب: الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله» إلى «باب: من الشرك لُبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه»
8 - تتمة باب: من الشرك لُبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه, وباب: ما جاء في الرقى والتمائم
9 - تتمة «باب: ما جاء في الرقى والتمائم» إلى «باب: ما جاء في الذبح لغير الله»
10 - تتمة باب: ما جاء في الذبح لغير الله, وباب: لا يُذبح لله بمكان يُذبح فيه لغير الله
11 - تتمة «باب: لا يُذبح لله بمكان يُذبح فيه لغير الله» إلى «باب: من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره»
12 - تتمة باب: من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره, وباب: قول الله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ}
13 - تتمة باب: قول الله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ}, وباب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}
14 - تتمة باب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}, وباب: الشفاعة
15 - تتمة «باب: الشفاعة» إلى «باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين»
16 - تتمة باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين, وباب: ما جاء في التغليظ فيمن عَبَدَ الله عند قبر رجل صالح؛ فكيف إذا عبده؟!
17 - تتمة باب: ما جاء في التغليظ فيمن عَبَدَ الله عند قبر رجل صالح؛ فكيف إذا عبده؟!, وباب: ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تُعبد من دون الله
18 - تتمة باب: ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تُعبد من دون الله, وباب: ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد, وسده كل طريق يوصل إلى الشرك
19 - تتمة باب: ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد, وسده كل طريق يوصل إلى الشرك, وباب: ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان
20 - تتمة باب: ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان, وباب: ما جاء في السحر
21 - تتمة «باب: ما جاء في السحر» إلى «باب: ما جاء في الكهان ونحوهم»
22 - تتمة «باب: ما جاء في الكهان ونحوهم» إلى «باب: ما جاء في التطير»
23 - تتمة باب: ما جاء في التطير, وباب: ما جاء في التنجيم
24 - باب: ما جاء في الاستسقاء بالأنواء
25 - باب: قول الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ}, وباب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
26 - تتمة باب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}, وباب: قول الله تعالى: {وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
27 - تتمة «باب: قول الله تعالى: {وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}» إلى «باب: من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله»
28 - تتمة «باب: من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله» إلى «باب: من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا»
29 - باب: من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابًا, وباب: قول الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ}
30 - تتمة باب: قول الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ...}, وباب: من جحد شيئًا من الأسماء والصفات
31 - بداية من «باب: قول الله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ}» إلى «باب: قول: ما شاء الله وشئت»
32 - تتمة «باب: قول: ما شاء الله وشئت» إلى «باب: التسمي بقاضي القضاة ونحوه»
33 - باب: احترام أسماء الله وتغيير الاسم لأجل ذلك, وباب: من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول
34 - باب: قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي}, وباب: قول الله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا}
35 - بداية من «باب: قول الله تعالى: {وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ}» إلى «باب: لا يُرد من سأل بالله»
36 - باب: لا يُسأل بوجه الله إلا الجنة, وباب: ما جاء في الـ(لو)
37 - بداية من «باب: النهي عن سب الريح» إلى «باب: ما جاء في منكري القدر»
38 - تابع باب: ما جاء في منكري القدر
39 - تتمة «باب: ما جاء في منكري القدر» إلى «باب: ما جاء في كثرة الحلف»
40 - تتمة باب: ما جاء في كثرة الحلف, وباب: ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم
41 - تتمة «باب: ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم» إلى «باب: ما جاء في حماية النبي صلى الله عليه وسلم حمى التوحيد, وسده طرق الشرك»
42 - باب: ما جاء في قول الله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}