تتمة «باب: الشفاعة» إلى «باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين»

ملف صوتي بصيغة mp3
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة مجموع تعليقات وشروح الشيخ رسلان على كتب ورسائل العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى -
السلسلة القول المفيد على كتاب التوحيد
الزيارات 8,658
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الاثنين 28 صفر 1433 - 23 يناير 2012
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الثلاثاء 25 من المحرم 1433هـ الموافق 20-12-2011م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • مسائل باب الشفاعة, وشرحها.
  • باب قول الله تعالى: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ}:
    • مناسبة الباب.
    • شرح قوله تعالى: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ}.
    • شرح حديث وفاة أبي طالب.
    • الإشكالات الواردة في الحديث.
    • مسائل الباب, وشرحها.
    • الرد على من زعم إسلام عبد المطلب.
    • مضرة أصحاب السوء.
    • تعظيم الأسلاف والأكابر.
    • بيان أن الأعمال بالخواتيم.
  • باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين:
    • شرح قوله تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ}.
    • مفاسد الغلو.
    • شرح حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
    • أقسام الحقوق.
    • تعريف الغلو.
    • أقسام الناس في العبادة.
    • الغلو في العقيدة, والعبادة.
    • الغلو في المعاملات.
    • تعريف التنطع.
    • مسائل الباب, وشرحها.
    • معرفة أول شرك حدث في الأرض.
    • الاحتفال بعيد المولد, وحكمه.
    • الاحتفال بعيد ميلاد الأطفال, وحكمه.
من نفس السلسلة : 1 - مقدمة, وبيان أهمية التوحيد
2 - تعريف التوحيد وأقسامه
3 - كتاب التوحيد
4 - باب: فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب
5 - تتمة باب: فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب, وباب: من حقق التوحيد؛ دخل الجنة بغير حساب
6 - باب: الخوف من الشرك, وباب: الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله
7 - تتمة «باب: الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله» إلى «باب: من الشرك لُبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه»
8 - تتمة باب: من الشرك لُبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه, وباب: ما جاء في الرقى والتمائم
9 - تتمة «باب: ما جاء في الرقى والتمائم» إلى «باب: ما جاء في الذبح لغير الله»
10 - تتمة باب: ما جاء في الذبح لغير الله, وباب: لا يُذبح لله بمكان يُذبح فيه لغير الله
11 - تتمة «باب: لا يُذبح لله بمكان يُذبح فيه لغير الله» إلى «باب: من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره»
12 - تتمة باب: من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره, وباب: قول الله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ}
13 - تتمة باب: قول الله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ}, وباب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}
14 - تتمة باب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}, وباب: الشفاعة
15 - تتمة «باب: الشفاعة» إلى «باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين»
16 - تتمة باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين, وباب: ما جاء في التغليظ فيمن عَبَدَ الله عند قبر رجل صالح؛ فكيف إذا عبده؟!
17 - تتمة باب: ما جاء في التغليظ فيمن عَبَدَ الله عند قبر رجل صالح؛ فكيف إذا عبده؟!, وباب: ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تُعبد من دون الله
18 - تتمة باب: ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تُعبد من دون الله, وباب: ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد, وسده كل طريق يوصل إلى الشرك
19 - تتمة باب: ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد, وسده كل طريق يوصل إلى الشرك, وباب: ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان
20 - تتمة باب: ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان, وباب: ما جاء في السحر
21 - تتمة «باب: ما جاء في السحر» إلى «باب: ما جاء في الكهان ونحوهم»
22 - تتمة «باب: ما جاء في الكهان ونحوهم» إلى «باب: ما جاء في التطير»
23 - تتمة باب: ما جاء في التطير, وباب: ما جاء في التنجيم
24 - باب: ما جاء في الاستسقاء بالأنواء
25 - باب: قول الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ}, وباب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
26 - تتمة باب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}, وباب: قول الله تعالى: {وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
27 - تتمة «باب: قول الله تعالى: {وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}» إلى «باب: من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله»
28 - تتمة «باب: من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله» إلى «باب: من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا»
29 - باب: من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابًا, وباب: قول الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ}
30 - تتمة باب: قول الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ...}, وباب: من جحد شيئًا من الأسماء والصفات
31 - بداية من «باب: قول الله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ}» إلى «باب: قول: ما شاء الله وشئت»
32 - تتمة «باب: قول: ما شاء الله وشئت» إلى «باب: التسمي بقاضي القضاة ونحوه»
33 - باب: احترام أسماء الله وتغيير الاسم لأجل ذلك, وباب: من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول
34 - باب: قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي}, وباب: قول الله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا}
35 - بداية من «باب: قول الله تعالى: {وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ}» إلى «باب: لا يُرد من سأل بالله»
36 - باب: لا يُسأل بوجه الله إلا الجنة, وباب: ما جاء في الـ(لو)
37 - بداية من «باب: النهي عن سب الريح» إلى «باب: ما جاء في منكري القدر»
38 - تابع باب: ما جاء في منكري القدر
39 - تتمة «باب: ما جاء في منكري القدر» إلى «باب: ما جاء في كثرة الحلف»
40 - تتمة باب: ما جاء في كثرة الحلف, وباب: ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم
41 - تتمة «باب: ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم» إلى «باب: ما جاء في حماية النبي صلى الله عليه وسلم حمى التوحيد, وسده طرق الشرك»
42 - باب: ما جاء في قول الله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}