المثال الخامس والسادس: قوله تعالى: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ}, وقوله: {وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا}

ملف صوتي بصيغة mp3
للمشاهدة يوتيوب:
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة مجموع تعليقات وشروح الشيخ رسلان على كتب ورسائل العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى -
السلسلة شرح القواعد المثلى [ الدورة العلمية الثانية 1435هـ ]
الزيارات 4,811
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الأربعاء 14 ربيع الآخر 1436 - 04 فبراير 2015
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الاثنين 21 من المحرم 1435هـ الموافق 25-11-2013م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • المثال الخامس والسادس: قوله تعالى: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ}, وقوله: {وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا}:
  • وجه اعتراض أهل التأويل.
  • الجواب عن ذلك.
  • الفرق بين المعية العامة والمعية الخاصة.
  • تفسير الشيخ العثيمين لمعنى المعية الواردة في الآيتين وأنها معية حقيقية تقتضي الإحاطة بهم علمًا وقدرة وسمعًا وبصرًا وغير ذلك.
  • التفسير باللازم تفسير بمدلول اللفظ ووجه ذلك.
  • تقرير الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله تعالى حول المعية.
  • تفسير معية الله تعالى لخلقه بما يقتضي الحلول والاختلاط باطل من ثلاثة وجوه.
  • المعية تختلف أحكامها ومقتضياتها بحسب ما تضاف إليه.
  • الفرق بين المشترك اللفظي واللفظ المتواطئ وتطبيق ذلك على المعية.
  • حديث الأوعال وبيان ضعفه.
  • تفسير المعية بظاهرها على الحقيقة اللائقة بالله تعالى لا يناقض ما ثبت من علو الله تعالى بذاته على عرشه وذلك من وجوه ثلاثة.
من نفس السلسلة : 1 - مدخل إلى علم التوحيد، وذكر مقدمة المُصَنِّف رحمه الله تعالى
2 - قواعد في أسماء الله تعالى: القاعدة الأولى: أسماء الله تعالى كلها حسنى
3 - القاعدة الثانية: أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف
4 - القاعدة الثالثة: أسماء الله تعالى إن دلت على وصف متعدٍ تضمنت ثلاثة أمور، والقاعدة الرابعة: دلالة أسماء الله تعالى على ذاته وصفاته تكون بالمطابقة والتضمن والالتزام
5 - بداية من «القاعدة الخامسة: أسماء الله تعالى توقيفية لا مجال للعقل فيها» إلى «القاعدة السابعة: الإلحاد في أسماء الله تعالى هو: الميل بها عما يجب فيها»
6 - قواعد في صفات الله تعالى: القاعدة الأولى: صفات الله تعالى كلها صفات كمال لا نقص فيها بوجه من الوجوه، والقاعدة الثانية: باب الصفات أوسع من باب الأسماء, ووجه ذلك, وأمثلة عليه
7 - بداية من «القاعدة الثالثة: صفات الله تعالى تنقسم إلى قسمين: ثبوتية وسلبية» إلى «القاعدة الخامسة: الصفات الثبوتية تنقسم إلى قسمين: ذاتية وفعلية»
8 - القاعدة السادسة: يلزم في إثبات الصفات التخلي عن محذورين عظيمين: التمثيل والتكييف، والقاعدة السابعة: صفات الله توقيفية لا مجال للعقل فيها
9 - قواعد في أدلة الأسماء والصفات: القاعدة الأولى: الأدلة التي تثبت بها أسماء الله تعالى وصفاته هي كتاب الله وسُنة رسوله صلى الله عليه وسلم
10 - القاعدة الثانية: الواجب في نصوص القرآن والسُّنَّة إجراؤها على ظاهرها دون تحريف، والقاعدة الثالثة: ظواهر نصوص الصفات معلومة لنا باعتبار ومجهولة لنا باعتبار آخر
11 - القاعدة الرابعة: ظاهر النصوص ما يتبادر منها إلى الذهن من المعاني
12 - القسم الثاني والثالث من أقسام الناس في فهم ظاهر نصوص الصفات: المُشَبِّهة, وأهل التعطيل
13 - أقسام أهل التعطيل، والرد عليهم
14 - بداية من «الفصل الرابع: شبهات والجواب عنها» إلى «المثال الرابع: قوله تعالى: {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء}»
15 - المثال الخامس والسادس: قوله تعالى: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ}, وقوله: {وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا}
16 - تتمة «المثال الخامس والسادس» إلى «المثال التاسع والعاشر: قوله تعالى عن سفينة نوح: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا}, وقوله لموسى: {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي}»
17 - بداية من «المثال الحادي عشر: قوله تعالى في الحديث القدسي: (وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه...) الحديث» إلى «المثال الخامس عشر: قوله تعالى في الحديث القدسي: (يا ابن آدم! مرضت فلم تَعُدني...)»
18 - الخاتمة
19 - تتمة الخاتمة
20 - تعقيب: معية الله تعالى لخلقه