عناصر المحاضرة : |
- تابع الصلاة على الجنازة:
- تحرم الصلاة والاستغفار والترحم على الكفار والمنافقين, ومن هم المنافقون الذين تحرم الصلاة عليهم؟
- لماذا لم يأخذ صلى الله عليه وسلم بقول عمر في ابن أُبي بن سلول: أنه منافق, وصلى عليه؟
- تحقيق أن استغفار إبراهيم لأبيه كان بعد وفاته, وأنه لم يتبين له أنه عدو لله إلا بعد الوفاة.
- خطأ بعض المسلمين الذين يترحمون على بعض الكفار.
- تجب الجماعة في صلاة الجنازة كما تجب في الصلوات المكتوبة.
- أقل ما ورد في انعقاد الجماعة في الجنازة ثلاثة.
- كلما كثُر الجمع كان أفضل للميت وأنفع.
- قد يُغفر للميت ولو كان العدد أقل من مائة إذا كانوا مسلمين لم يخالط توحيدهم شيء من الشرك.
- يُستحب أن يَصُفُّوا وراء الإمام ثلاثة صفوف فصاعدًا.
- إذا لم يوجد مع الإمام غير رجل واحد فإنه لا يقف حذاءه كما هي السُّنَّة في سائر الصلوات, بل يقف خلف الإمام.
- الوالي أو نائبه أحق بالإمامة في صلاة الجنازة من الولي.
- تحقيق ثبوت حديث تقديم الحسين لسعيد بن العاص للصلاة على أخيه الحسن رضي الله عنهما, والرد على من ضعف إسناده.
- إن لم يحضر الوالي أو نائبه فالأحق بالإمامة أقرؤهم لكتاب الله, ثم على الترتيب الذي ورد في الأحق بالإمامة.
- إذا اجتمعت جنائز عديدة من الرجال والنساء صلي عليها صلاة واحدة, وجُعلت الذكور - ولو كانوا صغارًا - مما يلي الإمام, وجنائز الإناث مما يلي القبلة.
- يجوز أن يصلى على كل واحدة من الجنائز صلاة؛ لأنه الأصل؛ ولأن النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك في شهداء أحد.
- تجوز الصلاة على الجنازة في المسجد.
- لكن الأفضل الصلاة عليها خارج المسجد في مكان مُعد للصلاة على الجنائز.
- إغفال بعض فقهاء الشافعية سُنِّية الصلاة على الجنائز في المُصلى.
|