ملف صوتي بصيغة mp3 |
|
لحفظ المحاضرة |
|
التصنيف |
أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
|
السلسلة |
شرح اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم
|
الزيارات |
10,157
|
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ |
الثلاثاء 05 رمضان 1433
-
24 يوليو 2012
|
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة |
الثلاثاء 11 من جمادى الأولى 1433هـ الموافق 3-4-2012م
|
مكان إلقاء هذه المحاضرة |
بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
|
عناصر المحاضرة : |
- ما دلت عليه أحاديث الاختلاف هو ما نهى الله عنه في القرآن.
- خوف الرسول صلى الله عليه وسلم على أمته من الأئمة المضلين.
- إخباره صلى الله عليه وسلم أنه سيلحق حي من أمته بالمشركين.
- بيان أن التفرق والاختلاف لابد من وقوعهما في الأمة.
- ذكر أحاديث في النهي عن الاختلاف.
- بيان أن الاختلاف في الكتاب سبب هلاك الأمم السابقة.
- بيان أن الاختلاف الذي ذكره الله في القرآن على قسمين.
- بيان أن الاختلاف قد يكون في التنزيل والحروف, وقد يكون في التأويل.
- بيان أن أصل هلاك بني آدم التنازع في القدر.
- أصل مذهب المجوس والصابئة والقدرية.
- حديث ذات الأنواط.
- دلالة الكتاب والسُّنة على النهي عن مشابهة اليهود والنصارى, وعلى أنه لا تزال طائفة من هذه الأمة على الحق.
- عود إلى الاستدلال من القرآن على النهي عن مشابهة الكفار.
- ذكر آيات من القرآن في الإخبار عن تفرق أهل الكتاب, والتحذير من ذلك.
|
من نفس السلسلة : |
1
-
بداية من «مقدمة, وفصل: حال الناس قبل الإسلام» إلى «ذكر بعض أمور أهل الكتاب والأعاجم التي ابتُلي بها بعض المسلمين»
2
-
تتمة «ذكر بعض أمور أهل الكتاب والأعاجم التي ابتُلي بها بعض المسلمين» إلى «فصل: في ذكر الأدلة من الكتاب والسُّنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار, والنهي عن التشبه بهم»
3
-
بداية من «فصل: في ذكر الأدلة من الكتاب والسُّنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار, والنهي عن التشبه بهم» إلى «الاستدلال من القرآن على النهي عن اتباع الكافرين»
4
-
بداية من «المقارنة بين صفات المنافقين, وصفات المؤمنين» إلى «الاستمتاع بالخلاق, والخوض الذي وقعت فيه الأمم الأخرى»
5
-
من نصوص السُّنة في التحذير من التشبه بالمغضوب عليهم والضالين
6
-
بداية من «ما دلت عليه أحاديث الاختلاف هو ما نهى الله عنه في القرآن» إلى «ذكر آيات من القرآن في الإخبار عن تفرق أهل الكتاب, والتحذير من ذلك»
7
-
بداية من «نهي الرسول صلى الله عليه وسلم أمَّته عن الرهبانية والتبتل» إلى «بيان أن الكفر بمنزلة مرض القلب وأشد»
8
-
بيان أن المخالفة للكافرين مصلحة ومنفعة لعباد الله المؤمنين, وأمثلة ذلك
9
-
بداية من «النهي عن ضرب الخدود وشق الجيوب والتداعي بدعوى الجاهلية» إلى «النهي عن دخول أماكن المعذَّبين والصلاة فيها»
10
-
بداية من «النهي عن الصلاة في المقبرة وفي أرض بابل, وغيرها من أماكن العذاب» إلى «كراهة بعض السلف لأشياء من زِي غير المسلمين»
11
-
بداية من «النهي عن التشبه باليهود والنصارى في إشارة السلام» إلى «النهي عن الرهبانية والتشدد في الدين كما فعل أهل الكتاب»
12
-
بداية من «الأمر بتخفيف الصلاة» إلى «كراهة التشديد على النفس, وأنواع التشديد وآثاره»
13
-
بداية من «كراهة التشديد على النفس, وأنواع التشديد وآثاره» إلى «النهي عن اتخاذ القبور مساجد كما فعلت الأمم التي قبلنا»
14
-
فصل: في ذكر فوائد خُطبته صلى الله عليه وسلم العظيمة في يوم عرفة, وما جاء فيها من إبطال أمور الجاهلية وأعرافها وعباداتها
15
-
بداية من «النهي عن الذبح بالظفر لأنه مُدَى الحبشة» إلى «قصد مخالفة اليهود والنصارى في كيفية الأذان بالصلاة, وقصة شرعية الأذان»
16
-
بداية من «رفع الأصوات عند الذكر والحرب والجنائز من عادات أهل الكتاب, وقد ابتلي بهذا طوائف من هذه الأمة» إلى «فصل: في قصد مخالفة المشركين, والإجماع عليه»
17
-
تتمة «فصل: في قصد مخالفة المشركين, والإجماع عليه»
18
-
فصل: في أن الأمر بمخالفة المشركين يشبه الأمر بمخالفة الشياطين, وفصل: في الفرق بين التشبه بالكفار والشياطين, والتشبه بالأعراب والأعاجم
19
-
بيان أن جنس العرب أفضل من جنس العجم, والنهي عن بغض العرب, ومن أسباب تفضيل العرب
20
-
تتمة «فصل: في الفرق بين التشبه بالكفار والشياطين, والتشبه بالأعراب والأعاجم», وفصل: في الرد على من عارض أدلة التشبه بأن شرع من قبلنا شرع لنا
21
-
فصل: فيما يدل على أن التشبه بالكفار في الجملة منهيٌّ عنه, وأن مخالفتهم في هديهم مشروعة, وفصل: في أعياد الكفار والأعاجم
22
-
تتمة وجوه الاستدلال من السُّنة على أن موافقة الكفار والأعاجم في أعيادهم لا تجوز, وتقرير الإجماع على النهي عن مشابهة الكافرين, وما وراء ذلك من آثار
23
-
وجوه تقرير الاعتبار في مسألة الأعياد
24
-
بداية من «فصل: في مشابهتهم فيما ليس من شرعنا» إلى «فصل: في أن أعياد الكفار كثيرة, وليس على المسلم أن يبحث عنها»
25
-
بداية من «ما ورد عن أحمد بن حنبل في أنه يجب على المسلم أن لا يفعل ما يعين الكفار في أعيادهم وغيرها» إلى «بيان أنه لا يجوز للمسلم بناء الكنيسة للنصارى ونحو ذلك, وبيان حكم الأجرة على ذلك»
26
-
تتمة «فصل: في أن أعياد الكفار كثيرة, وليس على المسلم أن يبحث عنها»
27
-
بداية من «فصل: في صوم أعياد الكفار» إلى «فصل: في سائر الأعياد والمواسم المبتدعة»
28
-
فصل: في سائر الأعياد والمواسم المبتدعة
29
-
تتمة «فصل: في سائر الأعياد والمواسم المبتدعة»
30
-
فصل: في الأعياد الزمانية المبتدعة
31
-
فصل: في الأعياد المكانية المبتدعة, وفصل: في انقسام الأعياد المكانية إلى ثلاثة أقسام
32
-
فصل: في النوع الثاني من الأمكنة
33
-
الجواب المُفَصَّل على شُبَه المبتدعين
34
-
تتمة «فصل: في النوع الثاني من الأمكنة»
35
-
فصل: في أن سائر العبادات لا تجوز عند القبور, وفصل: في أن العكوف عند القبور والمجاورة عندها وسدانتها من المحرمات
36
-
فصل: في مقامات الأنبياء والصالحين
37
-
تابع «فصل: في مقامات الأنبياء والصالحين»
38
-
تتمة «فصل: في مقامات الأنبياء والصالحين»
39
-
فصل: في المسجد الأقصى, وفصل: أصل دين المسلم: أنه لا تخص بقعة بقصد العبادة إلا المساجد
40
-
تتمة «فصل: أصل دين المسلم: أنه لا تخص بقعة بقصد العبادة إلا المساجد», ونهاية الكتاب
|
0
|