عناصر المحاضرة : |
- بيان أن استجابة الدعاء المحرم ليست كرامة, وإنما هي امتحان وابتلاء.
- بيان أن المطالب العظيمة كإنزال الغيث لا ينفع فيها إلا الدعاء المشروع.
- الشرك نوعان: شرك في الربوبية, وشرك في الألوهية.
- عامة القرآن إنما هو في تقرير الأصل العظيم (توحيد الألوهية).
- أقوال الناس في الدعاء المستعقب لقضاء الحاجات.
- بيان أن غالب الأدعية التي ليست مشروعة لا تكون هي السبب في حصول المطلوب.
- بيان أن اعتقاد أن الدعاء غير المشروع هو السبب في حصول المطلوب لا بد له من دلالة.
- افتراق الناس إلى: مغضوب عليهم, وضالين, ومهتدين, وبيان موقف كل فريق من الأسباب.
- بيان أن العلم بغلبة السبب له طرق شرعية وطبيعية.
- بيان أن اعتقاد تأثير الأدعية المحرمة عامته إنما يوجد عند أهل الجاهلية.
- ما كان سببًا صحيحًا في استجابة الدعاء فمنفعته أكثر من مضرته.
- تفصيل القول في الدعاء بعد تحية النبي صلى الله عليه وسلم عند القبر.
- قول الإمام أحمد وغيره: أنه يستقبل القبلة ويدعو, ولا يستقبل القبر.
- بيان أن قول الإمام مالك وأصحابه مثل قول أحمد.
- بيان أنه لم يكن من هدي السلف قصد القبر النبوي للسلام دائمًا؛ لأن ذلك نوع من اتخاذه عيدًا, وما ورد في ذلك عن السلف.
- كان الصحابة في عهد الخلفاء الراشدين يرتادون المسجد النبوي كل يوم خمس مرات, وما كانوا يكررون السلام على القبر.
- بيان أن السلف كرهوا قصد القبور للدعاء متأولين قوله لى الله عليه وسلم: (لا تتخذوا قبري عيدًا).
- بيان أنه لم يرخص أحد من السلف في الدعاء عند القبور.
- تفنيد ما ورد في استحباب الدعاء عند القبر من آثار وحكايات.
- تفصيل القول في بعض الحكايات والقصص التي قيلت حول القبر.
- بيان أن ما في قبور الأنبياء والصالحين من رحمة وكرامة حق لا يقتضي استحباب الصلاة والدعاء عندها.
- بيان أن اعتقاد المبطلين استجابة الدعاء عند القبور جعلها تُقصد, وهذا هو ما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم, وتقرير ذلك.
- ذكر بعض ما وقع من هذه البدع من مختلف الأمكنة والأزمنة.
- ذكر ما يفعل من البدع عند قبور بعض الصالحين كأحمد, ونفيسة, وأبي يزيد, وغيرهم, وأن أصل ذلك: اعتقاد فضل الدعاء عندها.
|