بداية من «قولهم في تلبيتهم‏:‏ لبيك لا شريك لك، إلا شريكًا هو لك» إلى «بيان أن الشخص لا يكون في مكانين في حالة واحدة»

ملف صوتي بصيغة mp3
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
المجموعة شرح مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
السلسلة المجلد الأول - توحيد الألوهية
الزيارات 12,871
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الخميس 07 جمادى الأولى 1428 - 24 مايو 2007
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة السبت 26 من ربيع الأول 1428هـ الموافق 14-4-2007م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • تابع قولهم في تلبيتهم ( لبيك لا شريك إلا شريكًا هو لك ).
  • المشركون صنفان: قوم نوح وقوم إبراهيم.
  • تصور الشياطين بصور الآدميين وإضلالهم للناس.
  • قولهم: ( يا سيدي جرجس, يا ستي الحنونة مريم .... أنا في حسبك ).
  • دعاء الصالحين بعد موتهم أعظم أنواع الشرك.
  • من تَعَبَّد بعبادة ليست واجبة ولا مستحبة وهو يعتقدها واجبة أو مستحبة فهو ضال.
  • لا نص عن الأئمة الأربعة باستحباب سؤال النبي - صلى الله عليه وسلم - عند قبره.
  • كل بدعة ليست واجبة ولا مستحبة فهي بدعة سيئة وضلالة باتفاق المسلمين.
  • قول ابن مسعود - رضي الله عنه - : خط لنا النبي - صلى الله عليه وسلم - خطًا, وخطَّ خطوطًا عن يمينه وشماله, وقال : ( هذا سبيل الله, وهذه سُبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه ).
  • حديث ( لا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك ).
  • حديث ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ).
  • الفعل إذا كان يُفضي إلى مفسدة وليس فيه مصلحة راجحة يُنهى عنه.
  • زيارة القبور على وجهين, وبيان الزيارة الشرعية.
  • قول النبي - صلى الله عليه وسلم - وفعله عند زيارته قبر أمه.
  • بيان زيارة القبور البدعية.
  • ود وسواع ويغوث ويعوق ونسر كانوا من صلحاء قوم نوح, فلما ماتوا عكفوا على قبورهم وصوروا تماثيلهم ثم عبدوهم.
  • رأي الفلاسفة الملاحدة في زيارة القبور ذكره ابن سينا, والكتب المضنون بها على غير أهلها المنحولة للغزالي.
  • الرد على ملاحدة الفلاسفة فيما ذهبوا إليه من اتصال الأرواح.
  • الاستعاذة من الشيطان أو تصور الشياطين للناس.
  • الشياطين تأتي الأنبياء لتُفسد عليهم عبادتهم, فكيف من هم دون الأنبياء؟
  • انتصار الشيخ عبد القادر الجيلاني على الشياطين.
  • الشخص لا يكون في مكانين في حالة واحدة.
من نفس السلسلة : 1 - مقدمة الكتاب
2 - بداية من «فصل: قاعدة في الجماعة والفرقة» إلى «فصل: في حديث ثلاث لا يُغَلُّ عليهن قلبُ مسلم»
3 - بداية من «فصل: قاعدة جليلة في توحيد الله» إلى «تعلق العبد بما سوى الله مضرة عليه»
4 - بداية من «الوجه الخامس» إلى «فصل: في وجوب اختصاص الخالق بالعبادة»
5 - بداية من «فصل: العبد كلما كان أذل للّه وأعظم افتقارًا إليه» إلى «تفسير: وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ .. الآية, ونظائرها»
6 - بداية من «الفرق بين دلالة الآيات ودلالة القياس الشمولي والتمثيلي» إلى «فصل: السعادة في معاملة الخلق»
7 - بداية من «فصل: السعادة في معاملة الخلق» إلى «تفسير: وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ»
8 - بداية من «نقض قول القائل: يا ربّ إني أخافك وأخاف من لا يخافك» إلى «فصل: قاعدة في بيان الصراط المستقيم»
9 - بداية من «أصناف العبادات» إلى «فصل: العبادات مبناها على الشرع والاتباع»
10 - بداية من «فصل: في جماع الحسنات والسيئات» إلى «بيان أن الشرك بالله أعظم الذنوب»
11 - بداية من «فصل: قاعدة تحرك القلوب إلى الله عز وجل» إلى «السؤال عمن قال: يجوز الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم»
12 - بداية من «سُئِل عمن يقول:‏‏ لا يستغاث برسول اللّه، هل يحرم عليه هذا القول؟» إلى «فصل: في الشفاعة المنفية في القرآن»
13 - بداية من «سُئِل عن رجل قال: لابد لنا من واسطة بيننا وبين اللّه» إلى «سُئِل: هل يجوز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم أم لا؟‏»
14 - بداية من «قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة» إلى «فصل: ولفظ التوسل يُراد به ثلاثة أمور‏»
15 - بداية من «قولهم في تلبيتهم‏:‏ لبيك لا شريك لك، إلا شريكًا هو لك» إلى «بيان أن الشخص لا يكون في مكانين في حالة واحدة»
16 - بداية من «رأي أهل الجاهلية فيما يكون من الشيطان في مواضع الشرك» إلى «بيان أن دعاء المسلم لأخيه حسن مأمور به»
17 - بداية من «ومن السؤال ما لا يكون مأمورًا به» إلى «من فسد من علمائنا فيه شبه من اليهود, ومن فسد من عُبَّادِنا فيه شبه من النصارى‏»
18 - بداية من «فصل: لفظ ‏(‏الوسيلة) و‏(‏التوسل‏)‏ فيه إجمال واشتباه» إلى «السؤال بباء السبب»
19 - بداية من «السؤال بالأعمال الصالحة» إلى «العوام إذا سألوا الله بنبيه يريدون ذات النبي صلى الله عليه وسلم لا الإيمان به»
20 - بداية من «الفارق بين الخالق والمخلوق» إلى «تفنيد سند ومتن هذه الحكاية»
21 - بداية من «قوله: أستقبل القبلة وأدعو, أم أستقبل رسول الله وأدعو؟» إلى «المنقول عن السلف يحتاج إلى معرفة بثبوت لفظه ومعرفة دلالته»
22 - تتمة «المنقول عن السلف يحتاج إلى معرفة بثبوت لفظه ومعرفة دلالته» إلى «الحديث الذي رواه الحاكم من جنس الإسرائيليات»
23 - بداية من «لا يجوز أن تُبنى على الإسرائيليات شريعة» إلى «الاعتبار برواية الصحابي لا بما فهمه»
24 - بداية من «مذهب الصحابة هو متابعة النبي صلى الله عليه وسلم» إلى «الأمر بالطاعة لله والرسول صلى الله عليه وسلم»
25 - بداية من «وَلا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ» إلى «الأصل الثاني: أن نعبده سبحانه بما شَرَع»
26 - بداية من «فتوى شيخ الإسلام وهو بمصر» إلى «الفرق بين إهداء الثواب للوالدين وإهدائه للنبي صلى الله عليه وسلم»
27 - تتمة «الفرق بين إهداء الثواب للوالدين وإهدائه للنبي صلى الله عليه وسلم» إلى «قول القائل: أسألك بحق الملائكة, أو بحق الأنبياء»
28 - بداية من «الإسرائيليات يُعتضد بها ولا يُعتمد عليها» إلى «تَمَثُّل الشياطين بصورة المشائخ»
29 - بداية من «تَمَثُّل الشياطين بصورة المشائخ» إلى «فصل: كان المشركون يُعَبِّدون أنفسهم وأولادهم لغير الله»