عناصر المحاضرة : |
- فتوى شيخ الإسلام وهو بمصر سنة 711هـ في التوسل بالنبي - صلى الله عليه وسلم -.
- مقارنة استغاثة الصحابة - رضي الله عنهم أجمعين - بالنبي - صلى الله عليه وسلم - لما أجدبوا على عهده, واستغاثة عمر ومن معه من الصحابة - رضي الله عنهم أجمعين - في عام الرمادة بالعباس, واستغاثة معاوية والصحابة - رضي الله عنهم أجمعين - من أهل الشام بيزيد بن الأسود الجرشي.
- ضلالة ملاحدة وحدة الوجود في استشفاعهم بالله إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -.
- الشافع سائل لا تجب طاعته في الشفاعة.
- قول بريرة - رضي الله عنها - ( أتأمرني؟ ), وقول النبي - صلى الله عليه وسلم - ( إنما أنا شافع ), لأن طاعة أمره - صلى الله عليه وسلم - واجبة بخلاف شفاعته.
- كثير من أهل البدع والخوارج والمعتزلة أنكروا الشفاعة لأهل الكبائر.
- حديث ( إذا سألتم الله فاسألوه بجاهي ) مكذوب على النبي - صلى الله عليه وسلم -.
- جاه المخلوق عند الخالق ليس كجاه المخلوق عند المخلوق.
- أحاديث النهي عن اتخاذ القبور مساجد مستفيضة.
- عمل الصحابة - رضي الله عنهم - بذلك, وهم أعلم منا بما يحبه الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -.
- حديث ( لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم ).
- حديث الأعمى مبني على أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - دعا له, وأن الأعمى توسل بدعاء الرسول - صلى الله عليه وسلم -.
- لو كان التوسل به حيًا وميتًا سواء لم يعدلوا عن التوسل به.
- الفرق بين إهداء الثواب للوالدين وإهدائه للنبي - صلى الله عليه وسلم -.
|