عناصر المحاضرة : |
- مذهب عمر وأكابر الصحابة - رضي الله عنهم - متابعة النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما فعله على وجه العبادة والتخصيص, كتقبيل الحجر الأسود, والصلاة خلف مقام إبراهيم, وكان ابن عمر - رضي الله عنهما - يتابع حتى فيما فعله - صلى الله عليه وسلم - بحكم الاتفاق ولم يقصده, كسيره في مواضع سير النبي - صلى الله عليه وسلم -, وصَبّه فضل مائه على شجرة صَبّ عليها النبي - صلى الله عليه وسلم فضل مائه.
- المتابعة في السُّنَّة أبلغ من المتابعة في صورة العمل.
- مثال لما يسوغ فيه اجتهاد الصحابة.
- ليس لغير النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يَسُنَّ للمسلمين ولا أن يشرع.
- متى يكون قول الصحابي حُجة؟
- القسم الثالث مما يُسمى ( توسلا ).
- سؤال الله بسبب لا يناسب إجابة الدعاء.
- النقل عمن ليس قوله حُجة.
- أحكام الإقسام على الله بشيء من مخلوقاته.
- شبهة من يقول أنا أسأله بمُعَظَّم دون مُعَظَّم من المخلوقات.
- نحن مأمورون بالطاعة لله والرسول, ومنهيون عن الخشية والتقوى إلا لله وحده, فإن الله لم يجعل لأحد من المخلوقين أن يُقسم به أو يُتوكل عليه أو يُخشى أو يُتقى.
|