بداية من «السؤال بالأعمال الصالحة» إلى «العوام إذا سألوا الله بنبيه يريدون ذات النبي صلى الله عليه وسلم لا الإيمان به»

ملف صوتي بصيغة mp3
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
المجموعة شرح مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
السلسلة المجلد الأول - توحيد الألوهية
الزيارات 12,324
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الخميس 07 جمادى الأولى 1428 - 24 مايو 2007
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة السبت 4 من ربيع الثاني 1428هـ الموافق 21-4-2007م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • السؤال بالأعمال الصالحة كسؤال الثلاثة الذين آووا إلى الغار.
  • سؤال الله بالإيمان بمحمد - صلى الله عليه وسلم - ومحبته وطاعته.
  • هل للمخلوق حق على الخالق؟
  • قول الله تعالى لداود: ( وأي حق لآبائك عليّ؟ ).
  • الفارق بين الخالق والمخلوق.
  • قول قتادة: إن الله لم يأمر الناس بما أمرهم به لحاجته إليهم, بل أمرهم بما ينفعهم.
  • العمل لا يقبل الجزاء وإن كان سببًا في الجزاء.
  • ما أوجبه الله على نفسه بحكمته وفضله ورحمته.
  • السؤال بالحق الذي أوجبه الله للعباد.
  • العوام إذا سألوا الله بنبيه يريدون ذات النبي - صلى الله عليه وسلم - لا الإيمان به.
من نفس السلسلة : 1 - مقدمة الكتاب
2 - بداية من «فصل: قاعدة في الجماعة والفرقة» إلى «فصل: في حديث ثلاث لا يُغَلُّ عليهن قلبُ مسلم»
3 - بداية من «فصل: قاعدة جليلة في توحيد الله» إلى «تعلق العبد بما سوى الله مضرة عليه»
4 - بداية من «الوجه الخامس» إلى «فصل: في وجوب اختصاص الخالق بالعبادة»
5 - بداية من «فصل: العبد كلما كان أذل للّه وأعظم افتقارًا إليه» إلى «تفسير: وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ .. الآية, ونظائرها»
6 - بداية من «الفرق بين دلالة الآيات ودلالة القياس الشمولي والتمثيلي» إلى «فصل: السعادة في معاملة الخلق»
7 - بداية من «فصل: السعادة في معاملة الخلق» إلى «تفسير: وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ»
8 - بداية من «نقض قول القائل: يا ربّ إني أخافك وأخاف من لا يخافك» إلى «فصل: قاعدة في بيان الصراط المستقيم»
9 - بداية من «أصناف العبادات» إلى «فصل: العبادات مبناها على الشرع والاتباع»
10 - بداية من «فصل: في جماع الحسنات والسيئات» إلى «بيان أن الشرك بالله أعظم الذنوب»
11 - بداية من «فصل: قاعدة تحرك القلوب إلى الله عز وجل» إلى «السؤال عمن قال: يجوز الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم»
12 - بداية من «سُئِل عمن يقول:‏‏ لا يستغاث برسول اللّه، هل يحرم عليه هذا القول؟» إلى «فصل: في الشفاعة المنفية في القرآن»
13 - بداية من «سُئِل عن رجل قال: لابد لنا من واسطة بيننا وبين اللّه» إلى «سُئِل: هل يجوز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم أم لا؟‏»
14 - بداية من «قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة» إلى «فصل: ولفظ التوسل يُراد به ثلاثة أمور‏»
15 - بداية من «قولهم في تلبيتهم‏:‏ لبيك لا شريك لك، إلا شريكًا هو لك» إلى «بيان أن الشخص لا يكون في مكانين في حالة واحدة»
16 - بداية من «رأي أهل الجاهلية فيما يكون من الشيطان في مواضع الشرك» إلى «بيان أن دعاء المسلم لأخيه حسن مأمور به»
17 - بداية من «ومن السؤال ما لا يكون مأمورًا به» إلى «من فسد من علمائنا فيه شبه من اليهود, ومن فسد من عُبَّادِنا فيه شبه من النصارى‏»
18 - بداية من «فصل: لفظ ‏(‏الوسيلة) و‏(‏التوسل‏)‏ فيه إجمال واشتباه» إلى «السؤال بباء السبب»
19 - بداية من «السؤال بالأعمال الصالحة» إلى «العوام إذا سألوا الله بنبيه يريدون ذات النبي صلى الله عليه وسلم لا الإيمان به»
20 - بداية من «الفارق بين الخالق والمخلوق» إلى «تفنيد سند ومتن هذه الحكاية»
21 - بداية من «قوله: أستقبل القبلة وأدعو, أم أستقبل رسول الله وأدعو؟» إلى «المنقول عن السلف يحتاج إلى معرفة بثبوت لفظه ومعرفة دلالته»
22 - تتمة «المنقول عن السلف يحتاج إلى معرفة بثبوت لفظه ومعرفة دلالته» إلى «الحديث الذي رواه الحاكم من جنس الإسرائيليات»
23 - بداية من «لا يجوز أن تُبنى على الإسرائيليات شريعة» إلى «الاعتبار برواية الصحابي لا بما فهمه»
24 - بداية من «مذهب الصحابة هو متابعة النبي صلى الله عليه وسلم» إلى «الأمر بالطاعة لله والرسول صلى الله عليه وسلم»
25 - بداية من «وَلا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ» إلى «الأصل الثاني: أن نعبده سبحانه بما شَرَع»
26 - بداية من «فتوى شيخ الإسلام وهو بمصر» إلى «الفرق بين إهداء الثواب للوالدين وإهدائه للنبي صلى الله عليه وسلم»
27 - تتمة «الفرق بين إهداء الثواب للوالدين وإهدائه للنبي صلى الله عليه وسلم» إلى «قول القائل: أسألك بحق الملائكة, أو بحق الأنبياء»
28 - بداية من «الإسرائيليات يُعتضد بها ولا يُعتمد عليها» إلى «تَمَثُّل الشياطين بصورة المشائخ»
29 - بداية من «تَمَثُّل الشياطين بصورة المشائخ» إلى «فصل: كان المشركون يُعَبِّدون أنفسهم وأولادهم لغير الله»