كل أهل البدع تقريبًا في الأسماء والصفات يقولون: أنتم يا أهل السنة لمَّا تأتيكم آية من القرآن أو الحديث لا يليق بالله عز وجل كالهرولة والمشي واليد, فتقولون: نتوقف عندها ونثبت لله ما وصف به نفسه من غير تحريف ولا تشبيه, ويقول: نحن نصرفها عما لا يليق بالله إلى ما يليق, فنقول إن هذا مراد به الإيمان, وهذا مراد به الرحمة....إلخ, فكيف نرد على هذا السؤال؟
قلنا: إن الإيمان بأسماء الله سبحانه لا يتم إلا بثلاثة شروط في المتعدية وبشرطين في اللازمة, ومنها الإيمان بصفة الرحمة, وهنا قلنا: الرحيم باعتبار الفعل وليس باعتبار الوصف؟
الإيمان بأن الله مالك الخلق والتدبير.
قَسَّمَ الله تعالى الأولاد إلى أربعة أقسام.
هل يُسمى الله بـ (الواهب)؟
أسئلة:
هل حكمة الله تعالى في الكتاب والسُّنة ترجع إلى المخلوق فقط؟
ما الفرق بين الحكمة والعلة؟
هل تفسر الحكمة بالشكر كما جاء في سورة لقمان: {وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ}؟
ما الفرق بين الحكم الكوني والحكم الشرعي؟
ما قول الأشاعرة في قوله تعالى: {حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ}؟