الشهادة بالنار لكل من شهد له الكتاب والسُّنة بالعين أو بالوصف:
من الشهادة بالعين: الشهادة لأبي لهب وعمرو بن لحي الخزاعي.
من الشهادة بالوصف: الشهادة لكل كافر أو مشرك شركًا أكبر ومنافق.
من الإيمان باليوم الآخر: الإيمان بفتنة القبر.
الإيمان بنعيم القبر وعذابه.
أسئلة:
قوله تعالى: : {وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا} هل المراد هنا الصراط؟
ذكر في شرح اللمع أن من الشفاعات التي خص الله تعالى بها النبي صلى الله عليه وسلم شفاعته لعمه أبي طالب, وأشكل عليَّ أن هذا حصل في الدنيا, وأن الله تعالى أكرم بها نبيه صلى الله عليه وسلم جزاء لعمه أبي طالب على إحسانه, فكيف تكون شفاعته خاصة له يوم القيامة؟
النبي صلى الله عليه وسلم لما يأت العرش ويسجد ثم يؤذن له فيقول: ربِّ أُمَّتِي. فهذه الشفاعة لجميع الأمم سواء اليهودية أو النصارى أو غيرهم؟
ذكر بعض العلماء في قوله تعالى: {عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَّحْمُوداً} أنه يقصد الجلوس على العرش, فهل هذا صحيح؟
جاء في حديث الشفاعة أن هناك ناسًا يُرَدُّون عن الحوض وتقول الملائكة: لا تدري ما أحدثوا بعدك, فما المقصود بالإحداث؟
بعض العلماء قال في قوله تعالى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ} على أن هناك ثلاث نفخات, فما الشاهد من هذه الآية؟
الاختلاف في الذي يُوزن هل الأعمال أم العامل أم الصحيفة, فلماذا لا نقول كل هذه توزن؟
لماذا جمع الميزان في بعض المواضع وأفردها في بعضها؟