بداية من «القاعدة الرابعة عشرة: حذف المتعلق - المعمول فيه - يفيد تعميم المعنى المناسب له» إلى «القاعدة الثامنة عشرة: في كثير من الآيات يخبر بأنه يهدي من يشاء، ويضل من يشاء»
القاعدة الرابعة عشرة: حذف المُتَعَلَّق - المعمول فيه - يفيد تعميم المعنى المناسب له.
القاعدة الخامسة عشرة: جعل الله الأسباب للمطالب العالية مبشِّرات لتطمين القلوب وزيادة الإيمان.
القاعدة السادسة عشرة: حذف جواب الشرط يدل على تعظيم الأمر وشدته في مقامات الوعيد.
القاعدة السابعة عشرة: بعض الأسماء الواردة في القرآن الكريم إذا أُفرد دلَّ على المعنى العام المناسب له، وإذا قُرن مع غيره دلَّ على بعض المعنى، ودلَّ ما قُرن معه على باقيه.
القاعدة الثامنة عشرة: في كثير من الآيات يخبر بأنه يهدي من يشاء، ويضل من يشاء، وفي بعضها يذكر مع ذلك الأسباب المتعلقة بالعبد، الموجبة للهداية، أو الموجبة للإضلال، وكذلك حصول المغفرة وضدها، وبسط الرزق وتقديره.
القاعدة التاسعة عشرة: خَتْمُ الآيات بأسماء الله الحسنى يدل على أن الحكم المذكور له تعلق بذلك الاسم الكريم.