تتمة «القاعدة الحادية والستون: معرفة الأوقات وضبطها حث الله عليه حيث يترتب عليه حكم عام أو حكم خاص» إلى «القاعدة الثالثة والستون: يرشد القرآن إلى أن العبرة بحسن حال الإنسان»
تتمة القاعدة الحادية والستون: معرفة الأوقات وضبطها حث الله عليه حيث يترتب عليه حكم عام أو حكم خاص.
القاعدة الثانية والستون: الصبر أكبر عون على كل الأمور، والإحاطة بالشيء علمًا وخبرًا هو الذي يعين على الصبر.
القاعدة الثالثة والستون: يرشد القرآن إلى أن العبرة بحسن حال الإنسان: إيمانه وعمله الصالح، وأن الاستدلال على ذلك بالدعاوى المجردة، أو بإعطاء الله للعبد من الدنيا، أو بالرياسات، كل ذلك من طرق المنحرفين.