بداية من «القاعدة السابعة والخمسون: في كيفية الاستدلال بخلق السماوات والأرض وما فيها على التوحيد والمطالب العالية» إلى «القاعدة الحادية والستون: معرفة الأوقات وضبطها حث الله عليه حيث يترتب عليه حكم عام أو حكم خاص»
القاعدة السابعة والخمسون: في كيفية الاستدلال بخلق السماوات والأرض وما فيها على التوحيد والمطالب العالية.
القاعدة الثامنة والخمسون: إذا أراد الله إظهار شرف أنبيائه وأصفيائه بالصفات الكاملة أراهم نقصها في غيرهم من المستعدين للكمال.
القاعدة التاسعة والخمسون: {إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم}.
القاعدة الستون: من قواعد التعليم الذي أرشد الله إليه في كتابه: أن القصص المبسوطة يُجملها في كلمات يسيرة ثم يبسطها، والأمور المهمة يتنقل في تقريرها نفيًا وإثباتًا من درجة إلى أعلى أو أنزل منها.
القاعدة الحادية والستون: معرفة الأوقات وضبطها حث الله عليه حيث يترتب عليه حكم عام أو حكم خاص.