بداية من «القاعدة الرابعة والخمسون: كثيرًا ما ينفي الله الشيء لانتفاء فائدته وثمرته المقصودة منه، وإن كانت صورته موجودة» إلى «القاعدة السادسة والخمسون: يرشد القرآن المسلمين إلى قيام جميع مصالحهم»
القاعدة الرابعة والخمسون: كثيرًا ما ينفي الله الشيء لانتفاء فائدته وثمرته المقصودة منه، وإن كانت صورته موجودة.
القاعدة الخامسة والخمسون: يُكتب للعبد عمله الذي باشره، ويُكَمَّل له ما شرع فيه وعجز عن تكميله، ويُكتب له ما نشأ عن عمله.
القاعدة السادسة والخمسون: يرشد القرآن المسلمين إلى قيام جميع مصالحهم، وأنه إذا لم يمكن حصولها من الجميع فليشتغل بكل مصلحة من مصالحهم من يقوم بها، ويوفر وقته عليها، لتقوم مصالحهم، وتكون وجهتهم جميعاً واحدة.